الصفحه ١٣٤ : تفسير الروح عند التحقيق من التكلّف ؛ لأن الله سبحانه أبهم علم
ذلك ، قال عبد الله بن يزيد : (ما بلغ الإنس
الصفحه ١٤١ : الجامع الصحيح : أبواب التفسير : الحديث (٣١٤٢) ؛
وقال : (حديث حسن) وفيه علي بن زيد بن جدعان ؛ ضعيف
الصفحه ١٤٩ :
وعن ابن عباس
أنه قال : (من قرأ سورة بني إسرائيل في سفر أو حضر إيمانا واحتسابا ضرب الله عليه
سورا
الصفحه ١٥٣ : ، قال
كفار قريش : (سِحْرانِ تَظاهَرا
وَقالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ)(١).
وقال محمّد بن
اسحق : (كثرت
الصفحه ١٦١ : أغلقته ، وقد يقال لذلك الأصيد أيضا ، وقيل : الوصيد
فناء الكهف. وقال سعيد بن جبير : (الوصيد : التّراب
الصفحه ١٧٩ : أهل الهدى وأهل الضّلالة
موبقا.
قال عبد الله
بن عمر : (هو واد في جهنّم من الصّديد والقيح والدّم
الصفحه ١٩٧ : به والنّاس).
وعن عبادة بن
الصامت : قال سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : [من صلّى صلاة يرائي
الصفحه ٢٠٣ : الطبري : (وقد ذكر ابن عيينة في
ذلك ما حدثني أحمد بن منصور الفيروزي ؛ قال : أخبرني صدقة بن الفضل قال
الصفحه ٢٠٨ : بني إسرائيل نسبت
إليه) والمعنى : يا شبيهة هارون في العبادة. روي أن أهل الكتاب قالوا : كيف يقولون
إنّ
الصفحه ٢١٦ : ، (وَمِمَّنْ حَمَلْنا
مَعَ نُوحٍ ؛) في السفينة يعني إبراهيم ؛ لأنه من ولد سام بن نوح ، (وَمِنْ ذُرِّيَّةِ
الصفحه ٢٣١ :
وقال الحسن : (هذا
جواب للمشركين ، وذلك أنّ أبا جهل والنّضر بن الحارث قالا للنّبيّ
الصفحه ٢٣٥ : ؟
__________________
(١) ينظر : الدر المنثور : ج ٥ ص ٥٥٥ ، بمعناه ، قال : (أخرج أحمد في الزهد
وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٢٣٨ : : (أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ
فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِ) وكان السبب في ذلك أن فرعون كان يقتل غلمان بني
الصفحه ٢٨٣ : كوكب خفيّ بقرب الفرقدين ، وبنات نعش عليه تدور
السّماء). وقال الحسن : (هو الطّاحونة كهيأة فلكة المغزل
الصفحه ٢٨٨ : لَطِيفٌ خَبِيرٌ).
(٢) المائدة / ٤٤.
(٣) أخرجه بن أبي حاتم في التفسير : الأثر (١٣٦٦٥). وفي الدر المنثور