الصفحه ٥ : ؛ قال : (أخرجه الثعلبي من طريق سعيد بن جبير
عن ابن عباس عن أبي بن كعب ، وابن مردويه والواحدي بإسناد واه
الصفحه ١٢ : سعيد بن منصور
وابن المنذر).
(٢) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير : ج ١٢ ص ٢٤٢ : الحديث (١٣٢٣٠
الصفحه ٢٠ :
يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ ؛) وذلك أن عبد الله بن سلام ، ومن أسلم معه من أهل الكتاب
، قالوا : يا رسول
الصفحه ٣٥ :
قوله تعالى : (وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ
الْأَصْنامَ) (٣٥) ؛ أي والطف بي وبنيّ لطفا
الصفحه ٤١ : الكفار من أهل مكّة وهم : عبد الله بن أمية المخزومي وأصحابه
؛ قالوا للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : يا أيّها
الصفحه ٥٧ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم) (٥).
__________________
(١) في التفسير : ج ٢ ص ٢١٣ ؛ قال مقاتل بن سليمان
الصفحه ٧٠ : : (أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ) (٥٩) ؛ أي ألا ساء ما يقضون من اختيار البنين لأنفسهم ، وإضافة البنات إلى
الله
الصفحه ٩٧ :
حتّى دخل بيت المقدس فحاصرهم وفتحها ، فقتل على دم يحيى بن زكريّا أربعين
ألفا ـ وقيل : سبعين ألفا
الصفحه ١١٤ : والشّريك ؛ أي
يرفّع عما يقولون من إضافة البنات إلى الله تعالى. وقوله تعالى (عُلُوًّا كَبِيراً) أي تعظيما
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم إذا قرأ القرآن ، قال الكلبيّ : (هم أبو سفيان والنّضر
بن الحرث وأبو جهل وأمّ جميل امرأة أبي لهب
الصفحه ١٢٠ : لعلّهم يعتبرون أو يرجعون ، ذكر لنا أنّ الكوفة رجفت
على عهد عبد الله بن مسعود فقال : يا أيّها النّاس إنّ
الصفحه ١٢٥ : )(١) ولكنّ ابن آدم مفضّل على سائر الحيوانات ، وقال عطاء في
هذه الآية : (ولقد كرّمنا بني آدم بتعديل القامة
الصفحه ١٢٦ : ، فيقومون ويعطون
كتبهم بشمائلهم. ويقال : يدعى كلّ أناس بعمله ، فيقال : أين صاحب هذا الكتاب؟ أين
فلان بن فلان
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير : ج ٩ ص ٥٤ : الحديث (٨٣٧٢) عن الحسن
عن عثمان بن أبي العاص. وأبو داود في
الصفحه ١٣٣ : ، وليس فيها إلّا ذكر اسمه الرّوح) (٣).
وقال سعيد بن
جبير : (لم يخلق الله خلقا أعظم من الرّوح غير العرش