الصفحه ٣٢٤ : النّضر بن الحارث ؛ كان يكذّب
بالقرآن ويزعم أنّه من أساطير الأوّلين ، وكان كثير الجدل ، ويقول : الملائكة
الصفحه ٣٦٤ :
وفي الحديث :
أنّ حارثة بن سراقة قتل يوم بدر ، فقالت أمّه : يا رسول الله إن كان ابني من أهل
الجنّة
الصفحه ٣٧٦ : : الأثر (١٩٣١٩) عن عمرو بن شرحبيل.
(٥) رواه الإمام أحمد في المسند : ج ٢ ص ٩٢. وعلقه البخاري في الصحيح
الصفحه ٣٩٥ : ، فاشتدّ
غضب الله على الزّناة](٥). وعن وهب بن منبه قال : (مكتوب في التوراة : الزّاني لا
يموت حتى يفتقر
الصفحه ٤١٠ : ، وزاد في آخره : قالت : وقعد صفوان بن المعطّل لحسّان ابن ثابت فضربه
بالسّيف ، وقال حين ضربه
الصفحه ٤١٧ : تعالى هو الحقّ المبين ، يقضي بحقّ ويأخذ
بحقّ ويعطي بحقّ.
قال ابن عباس :
(وذلك أنّ عبد الله بن أبيّ بن
الصفحه ٤١٩ :
وكان أبيّ بن
كعب وابن عباس والأعمش يقرأونها (حتّى تستأذنوا وتسلّموا على أهلها). وقيل : إن في
الصفحه ٤٢٨ : الحجر قبلك
، واحذر الدّابّة ، وليس قبله شيء](١).
وروي أن رجلا
يقال له عكّاف بن وادعة الهلاليّ ، جا
الصفحه ٤٢٩ :
وعن عياض بن
غنم الأشعريّ ؛ قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [يا عياض ؛ لا تزوّجنّ
الصفحه ٤٣٠ : .
__________________
ـ الزوائد : ج ٤ ص ٢٩٠ ؛ قال الهيثمي : (رواه الطبراني في الأوسط والكبير
وفي إسناد الأوسط بشر بن إبراهيم ، وهو
الصفحه ٤٣٢ : ستّ جوار لعبد الله بن أبيّ سلول : معاذة ومسيكة وأميمة وعمرة وقتيلة وأروى ،
فجاءته إحداهنّ ذات يوم
الصفحه ٤٥٠ : الله عنهم كما روي في سبب نزول هذا : أنّ مالك بن يزيد والحارث
بن عمرو كانا صديقين ، فخرج الحارث غازيا
الصفحه ٤٨٢ :
يشهدون الزّور ، لا يساعدون أهل الباطل على باطلهم) (١). وقال محمّد بن الحنفيّة : (لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ
الصفحه ٥١٠ : .
قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ
يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) (١٩٧) ؛ روي أن
الصفحه ٥١٣ : صلىاللهعليهوسلم [يا آل غالب ؛ يا آل لؤيّ بن كعب ؛ يا آل مرّة ؛ يا آل كلاب ؛ يا آل قصيّ ؛
يا آل عبد مناف] فأتوه