الصفحه ١٧٧ : حسنات أحد ، ولا يزيد في سيّئات أحد ، ولا يعاقب بغير
جرم. وروي أنّ الفضيل بن عياض كان إذا قرأ هذه الآية
الصفحه ١٨١ :
حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً) (٦٠) ؛ أي واذكر إذ قال موسى لفتاه يوشع بن
الصفحه ١٩٠ :
وتقرا (حامية)
أي حارّة ، وهي قراءة العبادلة الثلاثة ـ عبد الله بن مسعود ، وعبد الله بن
الزّبير
الصفحه ٢٢٣ : لَأُوتَيَنَّ مالاً وَوَلَداً) (٧٧) أنزلت هذه الآية في العاص بن وائل ، قال خبّاب بن الأرتّ : (كان لي
دين على
الصفحه ٢٤٣ : مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ ؛) أي أطلقهم من اعتقالك ، ولا تتعبهم بالأعمال الشّاقة ، (قَدْ
الصفحه ٢٤٥ : قوله تعالى : (قالَ مَوْعِدُكُمْ
يَوْمُ الزِّينَةِ) أي يوم العيد الذي لكم. قال سعيد بن جبير : (كان يوم
الصفحه ٢٤٧ :
بالألف (١) وهي لغة كنانة وبني الحارث بن كعب وخثعم وزيد وقبائل من
اليمن : يجعلون ألف الاثنين في
الصفحه ٢٥٨ : ) ؛ بإقامتك بينهم وقد كفروا ، ثم أخذ موسى برأس هارون ولحيته غضبا منه
عليه ف(قالَ يَا بْنَ أُمَّ
لا تَأْخُذْ
الصفحه ٢٥٩ : هو الجليل من الأمر.
قال قتادة : (كان
السّامريّ من عظماء بني إسرائيل ، من قبيلة يقال لها سامرة
الصفحه ٢٦٦ : لنفسك ، والمعنى : إنّ عيشك
لا يكون إلّا من كدّ يمينك وعرق جبينك. قال سعيد بن جبير : (أهبط الله إلى آدم
الصفحه ٢٦٧ : (رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا)(٢) الآية.
__________________
(١) عن عمر بن الخطاب ؛ أخرجه الطبراني في
الصفحه ٢٦٨ : : (يعني
أنّ عيشه يكون منغّصا عليه غير موقن بالخلف والجزاء) ، وقال عبد الله بن مسعود
وأبو سعيد الخدريّ
الصفحه ٣٠٠ : ، (وَذِكْرى لِلْعابِدِينَ) (٨٤) ؛ أي وموعظة للمطيعين.
قال وهب بن
منبه : (كان أيوب عليهالسلام رجلا من الرّوم
الصفحه ٣١٢ : أجاب ، وإذا سئل به أعطي : دعوة
يونس بن متّى] قيل : يا رسول الله ؛ هي ليونس خاصّة أم لجماعة المسلمين
الصفحه ٣١٦ :
إلّا فرّ
عنّي مالك بن أبي كعب
فكنى عن
الظعينة ثم أظهرها (٢) ويكون تقدير الكلام : فإذا الأبصار