الصفحه ٢٩٢ :
وقيل : معنى
الآية : تذكّروا بقلوبهم ، ورجعوا إلى عقولهم ، فقالوا : ما نراه إلّا كما قال
إنّكم
الصفحه ٣١٤ : ). والمعنى : أنّ الله تعالى
حكم على من أهلك أن يبقى في الأرض مدفونا إلى يوم القيامة ، وأن لا يرجع إلى
الدّنيا
الصفحه ٢٩٧ :
حكم وإلى المحكوم لهم ، وقد يذكر لفظ الجمع في موضع التثنية (فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ
الصفحه ٣٢٤ : ) وهدايته إياه (إِلى عَذابِ
السَّعِيرِ) (٤) ؛ وقيل : الهاء في قوله (كتب عليه) راجعة إلى من يتّبع الشيطان
الصفحه ٣٨١ : بديع لم يأت آباءهم ؛ أي ألم يعلموا أن الرّسل
قد أرسلوا إلى من قبلهم؟ والمعنى : أجاءهم ما لم يأت آباءهم
الصفحه ٤٥٩ : شكورا حامدا من السّماء] فرفع جبريل
رأسه ، فإذا السّموات قد فتحت أبوابها إلى العرش ، فأوحى الله تعالى إلى
الصفحه ٤٩٧ : علم وفقها إلى فقه ، (وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ) (٨٣) ؛ أي بالنبيّين من قبلي في الدرجة والمنزلة
الصفحه ٧٣ :
الناس لها من خلاياها ومساكنها ، ولو لا التسخير وإلهام الله ما كانت تأوي
إلى ما يبنى لها.
قوله
الصفحه ١٢٤ : ءكم ونجّاكم من البحر ، وأخرجكم إلى
البرّ ونجاكم ، (أَعْرَضْتُمْ ؛) عن الإيمان والطاعة ، ورجعتم إلى ما
الصفحه ٣٢ :
فرعها في الأرض ، بل المعرفة في قلب المؤمن أثبت من عروق النخلة ؛ لأن
النخلة تقلع ، ومعرفة العارف
الصفحه ٣٦ : على الله من شيء.
ثم رجع إلى قول
إبراهيم : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ
الصفحه ١٣٤ : القرآن : ج ٤ ص
١٦٣ : تفسير الآية (١٠٣) من سورة آل عمران.
(٤) الصّفر : بالكسر : الخالي ، يقال : بيت صفر
الصفحه ١٩٧ : الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [من قرأ سورة الكهف فهو معصوم إلى ثمانية
أيّام من كلّ فتنة يكون فيها
الصفحه ٩٣ :
ثمّ أخذ جبريل
بيدي ، وانطلق بي إلى الصّخرة فصعد بي عليها. وإذا معراج أصله على صخرة بيت المقدس
الصفحه ٢٠٤ : فَانْتَبَذَتْ بِهِ
مَكاناً قَصِيًّا) (٢٢) ؛ وذلك أنّها لمّا سمعت كلام جبريل اطمأنّت إلى قوله ، فدنا منها ونفخ
في