الصفحه ٤٢٤ : : فقد بلغني أنّ نساءكم يدخلن الحمّامات معهنّ نساء أهل الكتاب ، فامنع من ذلك).
فلمّا أتى الكتاب إلى أبي
الصفحه ٧٠ : : (أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ) (٥٩) ؛ أي ألا ساء ما يقضون من اختيار البنين لأنفسهم ، وإضافة البنات إلى
الله
الصفحه ٢١٥ : أخنوخ ، وهو جدّ أبي نوح ، وسمي إدريس لكثرة درسه الكتب ،
وكان خيّاطا وهو أول من خطّ بالقلم ، وهو أول من
الصفحه ٥٩ : ضروعها طوالا أسنمتها) (١) ، وقوله تعالى : (حِينَ تُرِيحُونَ) أي حين تريحونها في العشيّ من مراعيها إلى
الصفحه ٩٥ :
فلان وفلان كما قال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فلم يؤمنوا ولم يفلحوا).
وسعى ناس من
المشركين إلى أبي
الصفحه ٤٠ : ، وذلك في
الآخرة إذا صار المسلمون إلى الجنّة والكفار إلى النار.
قال ابن عبّاس
: (وذلك أنّ الله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : ) (١٤) ؛ أي المصوّرين المحوّلين من حال إلى حال ، ومعنى قوله (تبارك الله)
أي استحقّ التعظيم والثنا
الصفحه ٣٦٩ : ليدعوهم إلى عبادتنا ، (فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ
الصفحه ٤٩٤ : ) (٥٩) ؛ وذلك أنّ الله ردّ بني إسرائيل إلى مصر بعدما أغرق فرعون وقومه ،
وأعطاهم جميع ما كان لفرعون من
الصفحه ٢٥ : خبر (الر لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ ؛) أي من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان
الصفحه ٣٦١ : ) أي أذلّاء) ، وقال مجاهد : (الخشوع هو غضّ البصر وخفض
الجناح). وكان الرجل من العلماء إذا قام إلى الصلاة
الصفحه ٩٠ :
إلى حمزة فشقّوا بطنه ، وأخذت منه هند بنت عتبة كبده ، فجعلت تلوكها ثم
تطرحها ، وقطعوا مذاكيره
الصفحه ٢٤٠ :
موسى ، فأعطته الثدي فأخذه موسى ، وفرح به فرعون ، وجعل لها الأجرة على
الإرضاع ، وحملته أمّه إلى
الصفحه ٣٨٦ :
هَمَزاتِ الشَّياطِينِ) (٩٧) ؛ أي اعتصم بك وأمتنع بك من همزات الشّياطين ، وهمزات الشياطين :
دفعهم الناس إلى
الصفحه ٢٧٠ : تعالى : (وَأَطْرافَ النَّهارِ ؛) يعني صلاة الظهر ، قال قتادة : (كأنّه ذهب إلى أنّه آخر
النّصف الأوّل من