الصفحه ٢٩٩ : بأمر سليمان من اصطخر إلى الأرض التي بارك الله
فيها بالماء والشّجر وهي الأرض المقدّسة. روي : أنّ الريح
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوسلم أي ينسبونهم إلى العجز.
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ
وَلا نَبِيٍّ
الصفحه ٤٩ :
الْقانِطِينَ) (٥٥) ؛ من رحمة الله ، ثم (قالَ ؛) لهم : كيف أقنط من رحمة الله ، (وَمَنْ يَقْنَطُ
الصفحه ٣١١ : العذاب قد
حضرهم ، قال : حتّى ألتمس دابّة ، قال : الأمر أعجل من ذلك ، فانطلق إلى السّفينة
فركبها فأخشبت
الصفحه ٣٨٧ : ابن عبّاس : (معناه : أشهد أن لا إله إلّا الله
وأعمل طاعة الله) (٢)(فِيما تَرَكْتُ ؛) أي في ما مضى من
الصفحه ٤٧٣ : ءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ؛) معناه : ألم تر إلى صنع ربك كيف بسط الظلّ من وقت غروب
الشّمس إلى وقت طلوعها من المشرق
الصفحه ٧١ : في اللغة : هو القادم إلى الماء ،
ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : [وأنا فرطكم على الحوض](١) أي سابقكم
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم : [من أمسى مرضيّا لوالديه وأصبح ، أصبح له بابان
مفتوحان إلى الجنّة ، وإن كان واحدا فواحد. ومن أمسى
الصفحه ١١٢ : يفعله بهذه
الجوارح من الاستماع لما لا يحلّ ، والنظر الى ما لا يجوز ، والارادة لما يقبح.
قوله تعالى
الصفحه ٣٣ : لعنه ، ثمّ يفتح له باب إلى
النّار يدخل عليه من ريحها وسمومها ، ويقال له : نم نومة اللّديغ ، ثمّ يضيّق
الصفحه ٢٩٠ : إبراهيم
إلى بيت أصنامهم ، فوجد معهم صنما كبيرا إلى جنبه أصنام أصغر منه ، وإذا هم قد
جمعوا طعاما فوضعوه بين
الصفحه ٨ : القدرة مما بيّن الله لهم ؛
إذ البعث إعادة إلى ما كان ، والإعادة أسهل في طباع الآدميّين من الإنشاء.
قوله
الصفحه ١٢٢ : لأقتطعنّ ذرّيته إلى المعاصي ، يقال : احتنك فلان ما
عند فلان من مال ، إذا اقتطعه. وقيل : معناه : لأقودنّ
الصفحه ٧٦ : ،) تخفّ عليكم نقلها وحملها من مكان إلى مكان ، يوم سفركم
ويوم إقامتكم ، (وَمِنْ أَصْوافِها
وَأَوْبارِها
الصفحه ٣٨٥ : ، (وَإِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ) (٩٠) ؛ فيما يضيفون إلى الله من الولد والشّريك.
قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ