الصفحه ٣٢٨ : بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ؛) الآية ، معناه : من كان يظنّ أن لن ينصر الله محمّدا صلىاللهعليهوسلم فليطلب
الصفحه ٢٥٥ : السبعين الذين اختارهم إلى
الميقات ليأخذ التوراة من ربه ، تعجّل إلى الميقات قبل السّبعين شوقا إلى ربه
الصفحه ٢٢٥ : ) ؛ أي اذكر لهم يا محمّد اليوم الذي نجمع فيه من اتّقى الله في الدّنيا
؛ أي اجتنب الكبائر والفواحش إلى دار
الصفحه ٣٠٢ :
فرجع إبليس إلى
أصحابه خاسئا ذليلا ، فقال لهم : ما ذا عندكم من القوّة؟ إنّي لم أخرج قلبه ، فقال
الصفحه ٣٩٩ :
لا يشترط إلّا في الزّنا ، ولا يقبل في ذلك شهادة النساء. وفي الآية دليل
على أن من قذف جماعة من
الصفحه ١٨١ : حوتا من السّمك
، وجعله في مكتل وانطلق معه بفتاه يوشع بن نون إلى شاطئ البحر ، فأويا إلى صخرة
عندها ما
الصفحه ٤٦ : ، (خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ
مَسْنُونٍ) (٣٣) ، من طين يتصلصل مجوّف محتاج إلى الطعام والشراب ، وهو من
الصفحه ١١٩ : ، (عَنْكُمْ وَلا
تَحْوِيلاً) (٥٦) التحويل : النّقل من حال الى حال.
قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٨١ :
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ
الصفحه ٣٠١ :
السموات إلى يوم القيامة إلّا من استرق فأتبعه شهاب ثاقب.
فلما كان إبليس
في زمان أيوب يصعد إلى السّما
الصفحه ٥١٣ : نذير لكم بين يدي عذاب شديد
، وإنّي لا أملك لكم من الله شيئا إلّا أن تقولوا : لا إله إلّا الله].
ثمّ
الصفحه ٦٨ : دورانها من موضع إلى موضع سجودها ، فيسجد
الظلّ غدوة إلى أن يفيء الظلّ ، ثم يسجد أيضا إلى الليل. وفي هذا
الصفحه ١٦٣ : أنكرها
وقال : من أين لك هذه وقد ضربت منذ ثلاثمائة سنة؟ فإما أن تعطيني من هذا الكنز ،
أو أرفعك إلى الملك
الصفحه ٨٩ : واللّطف ، وذكر أحسن ما عنده من الحجج ،
وأعرض عن أذاهم ، ولا تقصّر في أداء الرسالة والدّعاء إلى الحقّ ، قيل
الصفحه ٣٧ : خارجة منها).
ثم عاد إلى
خطاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : (وَأَنْذِرِ النَّاسَ
يَوْمَ يَأْتِيهِمُ