الصفحه ١٥٢ :
قوله تعالى : (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ
وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً
الصفحه ٣٤٤ : .
قال ابن عبّاس
: (يريد الّذين خانوا الله بأن جعلوا معه شريكا وكفروا نعمه) ، قال الزجّاج : (من
ذكر غير
الصفحه ١٣٠ : المدينة وأخرجني من مكّة. وقيل : أدخلني في
ما أمرتني به ، وأخرجني من ما نهيتني عنه. وقيل : أدخلني مدخل صدق
الصفحه ٢٨٨ :
قوله تعالى : (وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ
خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها ؛) وإن كان العمل الذي عمله
الصفحه ٤٥١ :
كانت معه الإبل مجفّلة فلا يشرب من ألبانها حتّى يجد من يشاربه ، فأعلم
الله تعالى أن الرجل منهم إذا
الصفحه ٤٥٣ :
المدينة لعلّة كانت به (١). قوله تعالى : (فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ
الصفحه ٤٧٩ : ، والقوام : هو الوسط بين الإسراف والتّقتير. قرأ أهل المدينة والشام
بضمّ الياء وكسر التاء ، وقرأ الكوفيّون
الصفحه ٣٧٥ : واحدا ؛
لأن عيسى ولد من غير أب ، وأمّه ولدت من غير مسيس ذكر.
قوله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ
الصفحه ٤٤٤ : في الذمّ
كما جاء في المبالغة في المدح :
ألستم خير من
ركب المطايا
وأندى
الصفحه ١٧ : أقبل ، (إِلَيْهِ ؛) إلى الله و ، (مَنْ أَنابَ) (٢٧) ؛ رجع عن الكفر.
قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢١٩ : ، وقيل : هل تعلم من يستحقّ الإلهيّة سواه ،
وقيل : هل تعلم أحدا يسمّى الله غيره ، وقيل : هل تعلم من أحد
الصفحه ٢٤٣ : مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ ؛) أي أطلقهم من اعتقالك ، ولا تتعبهم بالأعمال الشّاقة ، (قَدْ
الصفحه ٢٢٢ : ، (وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا) (٧٢) ؛ أي ونذر المشركين فيها جثيّا على الرّكب.
قوله تعالى
الصفحه ١٤١ : مشاة
، وصنف ركبان ، وصنف على وجوههم] قيل : يا رسول الله وكيف يمشون على وجوههم؟ قال :
[إنّ الّذي أمشاهم
الصفحه ٩٤ :
قال : فتقدّمت وجبريل
على إثري حتّى انتهائي إلى حجاب من ذهب ، فحرّكه ، فقيل : من هذا؟ قال : جبريل