الصفحه ٢٠٠ :
بالجزم فيهما على جواب الدّعاء ، وقرأ الباقون برفعهما على الحال والصّفة.
وقوله تعالى (وَلِيًّا) أي
الصفحه ٢١٩ : ، وقرأ الباقون بالتشديد وهو الاختيار ؛ أي
أولا يتّعظ ويتفكّر ، وعلى القراءة الأولى (يَذْكُرُ) بالتخفيف ضد
الصفحه ٢٢٩ : بفتح الطّاء وكسر الهاء ، وقرأ حمزة والكسائي وخلف
بكسر الطّاء والهاء ، وقرأ الباقون بالتفخيم فيهما
الصفحه ٢٤٥ :
عاشوراء) (٢) ، قرأ الحسن : (يوم الزّينة) بنصب الميم ؛ أي في يوم.
وقرأ الباقون بالرفع على الخبر
الصفحه ٢٤٨ :
، وتصديقه قوله تعالى : (فَجَمَعَ كَيْدَهُ ،) وقرأ الباقون (فَأَجْمِعُوا) بقطع الألف وكسر الميم ، مأخوذ من
الصفحه ٢٤٩ : والعصيّ ، وقرأ الباقون بالياء ، ردّوه إلى
الكيد والسّحر (١) ، وذلك أنّهم لطّخوا حبالهم وعصيّهم بالزّئبق
الصفحه ٢٦٠ : اللام ؛ أي لن يغيب
عنه بل يوافقه ، ولا مذهب لك عنه ، وقرأ الباقون بفتح اللام بمعنى لن يخلفه الله.
قوله
الصفحه ٢٦٢ :
قوله تعالى : (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ ؛) قرأ أبو عمرو بنون مفتوحة ، وقرأ الباقون بياء مضمومة
الصفحه ٢٧٠ : مَرْضِيًّا)(١). وقرأ الباقون (تَرْضى) بفتح التاء ؛ أي لعلّك ترضى بالثّواب والشّفاعة ، ودليل
ذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : وكريم
وكرام ، وقرأ الباقون بضمّ الجيم ؛ أي جعلهم حطاما ورفاتا.
قوله تعالى : (إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ
الصفحه ٢٩٩ : ويعقوب (لنحصنكم)
بالنون ، لقوله (وعلّمناه). وقرأ ابن عامر وحفص بالتاء ، يعني الصّنعة. وقرأ
الباقون باليا
الصفحه ٣٠١ :
فلمّا بعث الله محمّدا صلىاللهعليهوسلم حجب من الثلاث الباقيات ، فهو وجنوده محجوبون من جميع
الصفحه ٣٢٥ : الولد إلى وقت التّمام
ولا نسقطه. وروي عن عاصم : (ونقرّ) بالنصب على العطف ، وقراءة الباقين بالرفع على
الصفحه ٣٣٢ : الباقون بالرفع على الابتداء ، وما بعده خبره. وقيل : (سواء) خبر
مبتدأ متقدّم تقديره : العاكف فيه والبادي
الصفحه ٣٤٠ : ، وقرأ الباقون بفتح السّين على
المصدر مثل المدخل والمخرج ؛ أي هراقة الدّم أو ذبح القربات ، فمن فتح السين