الصفحه ١٧٥ : الْحَياةِ
الدُّنْيا ؛) أي مما ينتفع به في الدّنيا لا في الآخرة ؛ (وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ خَيْرٌ
عِنْدَ
الصفحه ١٧٦ :
وعن أبي سعيد
الخدريّ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [استكثروا من الباقيات الصّالحات
الصفحه ٣٤٤ : الباقون : (يُدافِعُ) ، وهو بمعنى واحد.
قوله تعالى : (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ
بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا
الصفحه ٨٢ : الآخرة على الوفاء ، (باقٍ ،) هو خير لكم مما عندكم يدوم ويبقى. قوله تعالى : (وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٦ : الباقون بالفتح وهو عيسى عليهالسلام لمّا خرج من بطن أمّه ناداها ألّا تحزني ، (قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ
الصفحه ٢٢٣ : : (وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ ؛) قد تقدّم تفسيرها ، سميت باقيات ؛ لبقاء ثوابها
للإنسان. قوله تعالى : (خَيْرٌ عِنْدَ
الصفحه ٣٨٥ : عمرو ، وقراءة الباقين
بالرفع (١). ومعنى الآية : عالم ما غاب عن العباد وما علمه العباد
، (فَتَعالى
الصفحه ٤٩ : الهلاك ، والغابرون هم الباقون في موضع العذاب.
قوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ) (٦١
الصفحه ٥٠ : ،
(فَجَعَلْنا عالِيَها
سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ) (٧٤) ، وقد تقدّم تفسير باقي
الصفحه ١٠٢ :
الكتاب الذي يؤتى ، وقرأ الباقون بالتخفيف ؛ أي يراه منشورة فيه حسناته وسيئاته.
قال ابن عباس
الصفحه ١١٤ : والكسائي (عمّا تقولون) بالتاء ، وقرأ الباقون
بالياء. ومعنى الآية : تنزيها لله عن كلّ ما لا يليق به من الولد
الصفحه ١٣٩ : ، وقرأ الباقون بالتشديد ، ولم يختلفوا في الثاني أنه مشدّد لأجل
أنّها جمع.
وذلك أنّهم
لمّا عجزوا عن
الصفحه ١٧١ : مستحقا له
؛ والاستحقاق باق بعد الموت ، فوجب حصول الإعطاء ، والمقدمة الأولى كاذبة ؛ فإن
فتح باب الدنيا على
الصفحه ١٧٤ : (الولاية) بكسر الواو ، الباقون بفتحها ، وهما بمعنى واحد
كالرّضاعة والرّضاعة. وقيل : الولاية بالفتح من
الصفحه ١٩١ : : (السَّدَّيْنِ) بفتح السّين ، وقرأ الباقون بضمّها ، وهما لغتان ، (وَجَدَ مِنْ دُونِهِما) الجبلين ، (قَوْماً لا