الصفحه ٣١٨ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ)
؛ أي هم الذين
ينتظرون بكم الدّوائر ، ويرامون
الصفحه ١٥ : الحسن (لن
تغني) بالتّاء وسكون الياء.
قوله تعالى : (وَأُولئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ (١٠)) ؛ أي حطب
الصفحه ٧٣ : التفاسير : أنّ الذي يؤدّي الأمانة في
هذه الآية هم النّصارى ؛ والذين لا يؤدّونها هم اليهود.
قرأ الأشهب
الصفحه ٧٥ : كما يكلّم
أولياءه بغير سفير.
قوله تعالى : (وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ) ؛ أي لا
الصفحه ٣٣٥ : ، (وَكانَ ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيراً) (١٦٩) ؛ سهلا هيّنا.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمُ
الصفحه ١١٧ :
قوله تعالى : (ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ
وَلا يُحِبُّونَكُمْ)
؛
أي أنتم يا
هؤلاء المؤمنين
الصفحه ٤٣١ : : (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ
النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا)
؛ أي لتجدنّ يا
الصفحه ٢٩٧ : اليهوديّ. فنزل قوله تعالى : (وَمَنْ يَكْسِبْ
خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ
الصفحه ١٩٨ : أسافلهم ، فقلت : يا جبريل من هؤلاء؟ قال : الّذين يأكلون
أموال اليتامى ظلما](٧).
قوله تعالى : (يُوصِيكُمُ
الصفحه ٢٤٩ : الطَّاغُوتَ)(٣) وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ
اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها)(٤). وقال مجاهد : (الجبت
الصفحه ١٧٥ :
قوله تعالى : (فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ
الْعَذابِ) ؛ أي لا تظنّهم يا محمّد بمنجاة ؛ أي
الصفحه ٣٢٧ :
قوله تعالى : (وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ
شُبِّهَ لَهُمْ)
؛ أي وما قتلوا عيسى وما صلبوه
الصفحه ٣٣٣ : ) (٣).
وفي تفسير
الكلبيّ : (أنّ الله تعالى لمّا أنزل الآية الّتى قبل هذه الآية ؛ وقرأها رسول
الله
الصفحه ٣٥١ : المعاصي والحرام. قوله
تعالى : (وَأَنْ
تَسْتَقْسِمُوا) في موضع رفع ؛ أي وحرّم عليكم الاستقسام بالأزلام
الصفحه ٤٢٤ :
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)
؛ خطاب للنبيّ