الصفحه ١١١ : ، ودليل هذا التأويل قوله تعالى : (وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ
خَيْراً لَهُمْ)
؛
أي لو صدق
اليهود
الصفحه ١٠٠ : ) (٦).
قوله تعالى : (وَلا تَفَرَّقُوا) أي تناصروا في دين الله ولا تتفرّقوا فيه كما تفرّقت
اليهود والنصارى. قال
الصفحه ٩٥ : بن عبد
الله وأنس بن مالك.
قوله تعالى : (وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ
عَنِ الْعالَمِينَ (٩٧
الصفحه ٣١ : ) ؛ أي كيف يحتالون وكيف يصنعون إذا جمعناهم بعد الموت لجزاء
يوم لا شكّ فيه. قوله تعالى : (وَوُفِّيَتْ
الصفحه ١٠٩ : ) ؛ أي ولا تكونوا كاليهود والنصارى الذين اختلفوا فيما
بينهم وصاروا فرقا وشيعا ، (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَهُمُ
الصفحه ٣٢٨ : الله تعالى اختلاف اليهود والنّصارى في عيسى ؛
بيّن بعده أن هذا الشّكّ سيزول عن كل كتابيّ ، فقال تعالى
الصفحه ٧٩ :
والنّصارى حيث قالوا : عزير والمسيح ابن الله.
قوله تعالى : (أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ) استفهام بمعنى
الصفحه ١٤ : كما أزغت قلوب اليهود والنصارى ، (بَعْدَ إِذْ
هَدَيْتَنا) أي لا تزع قلوبنا بعد إذ أرشدتنا ونصرتنا
الصفحه ٢٢٣ :
(هم اليهود والنّصارى) (١) ، وقال بعضهم : هم المجوس لأنّهم كانوا يحلّون نكاح
الأخوات وبنات الأخ
الصفحه ٧٧ : مِنْ دُونِ اللهِ) أي لا يجمع لأحد النبوّة والقول للناس : كونوا عبادا لي
، وليس هذا على وجه النّهي
الصفحه ٣٣٩ : قلب بشر.
قوله تعالى : (وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا)
؛ أي وأما الذين أبوا
الصفحه ٨٦ : ). قال الحسن وقتادة وعطاء : (نزلت هذه الآية في اليهود
الّذين كفروا بعيسى عليهالسلام والإنجيل بعد إيمانهم
الصفحه ٤٣٠ :
قوله تعالى : (وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ
ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ)
؛ أي لا تتّبعوا شهوات
الصفحه ٤٠١ : (لِلَّذِينَ هادُوا) يعني لليهود ، وقيل : معنى الآية : للذين تابوا من
الكفر ، كما في قوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٣١٦ : .
قوله عزوجل : (الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ)
؛ أي هم الذين