الصفحه ٤٢٧ : بِما يَعْمَلُونَ) (٧١) ؛ أي بما تعملون من التكذيب ونقض الميثاق وتحريف الكلام.
قوله تعالى : (لَقَدْ
الصفحه ١٦٥ : بالتّاء على الخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أي لا تظنّنّ يا محمّد اليهود والنصارى والمنافقين
أنّ إملا
الصفحه ٤١٠ :
قوله سبحانه
وتعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (٥١) ؛ أي لا يرشد اليهود
الصفحه ٤١٦ :
ومعنى الآية :
لا تتّخذوا اليهود والنصارى الذين يتخذون (دِينَكُمْ هُزُواً
وَلَعِباً) أي استهزا
الصفحه ٢٩ : )(١) أي انتهوا.
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآياتِ
اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٣٧٣ : : (قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ
بِذُنُوبِكُمْ)
؛ أي لم عذب من قبلكم من اليهود والنّصارى الذين كانوا
أمثالكم
الصفحه ٢٨ :
قوله تعالى : (فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ
وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ) ؛ أي فإن
الصفحه ١٤٩ : ، وقيل : ظنّوا أنّ محمّدا صلىاللهعليهوسلم قد قتل ، وقوله تعالى : (ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ) أي كظنّ أهل
الصفحه ٦٨ :
قوله تعالى : (وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ
وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) أي من بعد مهلك
الصفحه ١٧٢ : الدين مثل الجهاد في سبيل
الله والإنفاق فيه.
قوله تعالى : (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٣٩٥ : والمنافقين لا يضرّونه.
قوله تعالى : (سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ آخَرِينَ) ؛ أي قابلون
الصفحه ٣٢٣ : إجهروا له بالسّوء من القول. قوله تعالى : (وَكانَ اللهُ
سَمِيعاً عَلِيماً) (١٤٨) ؛ أي (سَمِيعاً) لدعا
الصفحه ٣٥٧ : لم
يجر ذكره في المحرّمات. قوله تعالى : (وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ)
؛ أي ذبائح
الصفحه ٤٢٩ : )
؛ أي قل يا محمّد لهؤلاء النّصارى ومن سلك طريقتهم واتّخذ
غير الله إلها : أتعبدون من دون الله ما لا يقدر
الصفحه ٤٣٤ : ) (٢).
قال قتادة : (نزلت
هذه الآية في النّصارى الّذين هم متمسّكون بشريعة عيسى عليهالسلام) يعني أنّ النصارى