الصفحه ٣٦ : تعالى : (وَتَرْزُقُ مَنْ
تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ (٢٧)) أي بغير تقدير ، وقد تقدّم تفسير ذلك.
قوله تعالى
الصفحه ٤٥ : الحصير حصيرا لأنه أدخل بعضه في بعض
بالنسج وحبس بعضه على بعض. وأولى ما قيل في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٦٨ : وأهلا يا أبا
القاسم ، ولكنّ إخواننا من بني النّضير لا نقضي أمرا من دونهم ، نعلمهم بذلك حتّى
تأتينا يوم
الصفحه ٩٧ : رجعوا مع رسول الله
صلىاللهعليهوسلم سامعين مطيعين. فأنزل الله هذه الآية) (١).
ومعناها : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٥٩ : هذا الخبر دليل أن السّلف كانوا معذورين في ذلك
الوقت في ترك الإنكار باليد واللّسان.
قوله عزوجل : (يا
الصفحه ٢٤٠ :
سوّيت بهم الأرض وصاروا هم والأرض شيئا واحدا.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا
الصفحه ٤٦٥ : الاستثناء. وقيل :
معناه : لا علم لنا بتفصيل الأمور.
قوله تعالى : (إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ
الصفحه ٢٦٤ : نعيمها على القتال.
قوله تعالى : (قُلْ مَتاعُ الدُّنْيا قَلِيلٌ)
؛ أي قل لهم يا
محمّد : منفعة الدّنيا
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم لم يكن شاكّا في أمر عيسى عليهالسلام قطّ ، وهذا كما قال تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
الصفحه ٣٩٦ :
صلىاللهعليهوسلم برجم اليهوديّين الزّانيين ، وقال : [أنا أوّل من يحيي
سنّة إذا أماتوها] ، فنزل قوله تعالى : (يا
الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوسلم مثل الفضيلة التي آتاهم أو أكثر ، والغرض من هذه الآية
أنّ الله تعالى أراد أن يكلّفهم دخول الأرض
الصفحه ٣٧١ : وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ)(١).
قوله تعالى : (وَمِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى
أَخَذْنا
الصفحه ٢٤٧ : لِمَنْ يَشاءُ) فبعث بها إليهم فقالوا : نخاف أن لا نكون من أهل
المشيئة ، فنزل قوله تعالى : (قُلْ يا
الصفحه ٣٧٦ : بعدك.
وقوله تعالى : (وَلا تَرْتَدُّوا عَلى أَدْبارِكُمْ
فَتَنْقَلِبُوا خاسِرِينَ) (٢١) ؛ أي لا ترجعوا
الصفحه ٢٧ :
قوله تعالى : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (١٨)) قال جعفر الصّادق : (إنّما كرّر