الصفحه ٤٤٧ :
الصحابة عليه هذا التأويل ، فأقيم عليه الحدّ.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٥٤ : إلّا
الله عزوجل.
قوله تعالى : (قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ
وَالطَّيِّبُ)
؛ أي قل يا محمّد : لا يستوي
الصفحه ١٥٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا) كمنافقي أهل الكتاب عبد الله بن أبيّ وأصحابه ؛ قالوا
الصفحه ٣٤٢ : .
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) ؛ أراد به المناسك ؛ أي لا
الصفحه ٢٨٣ : أن يبيّن لكم حرمة الدّم](١).
ومعنى الآية :
يا أيّها الّذين آمنوا إذا خرجتم مسافرين في طاعة الله
الصفحه ٢٦٠ : يُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً)(٢) ولم يقل أطفالا.
قوله تعالى : (ذلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ)
؛ أي ذلك المنّ
من الله على
الصفحه ٤٢٥ :
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ) (٦٧) ؛ أي لا يرشدهم إلى دينه وحجّته
الصفحه ٣٤١ :
سورة المائدة
سورة المائدة
مدنيّة إلّا قوله تعالى : (الْيَوْمَ يَئِسَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٢١٢ : قَدْ سَلَفَ)
؛ روي أنّهم
كانوا بعد قوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ٤٤٨ : قبل التوبة.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ
الصفحه ٢٨١ : المقتول فلم
يكن له في القصاص منفعة.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي
الصفحه ١٢٦ :
على أمره ما يريد بخلقه الرحمة والمغفرة.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا
الصفحه ٣١٢ : .
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ وَلَوْ
الصفحه ٣٥٨ : في الرّقّ والحريّة ، ولا ينبغي لأحد أن يختار رقّ ولده ،
كما لا ينبغي أن يختار رقّ نفسه.
قوله تعالى
الصفحه ٢٥٤ : ؛ (بَصِيراً (٥٨)) ؛ بأمانة عثمان.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا