الصفحه ٤١١ :
وتعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ)
؛ قرأ أهل المدينة والشام
الصفحه ٢٠٩ :
ومعناها : يا
أيّها الذين أقرّوا وصدّقوا لا يحلّ لكم أن ترثوا النساء جبرا ؛ (وَلا تَعْضُلُوهُنَّ
الصفحه ٣١٥ : واليوم الآخر لا نفرّق بين أحد منهم ، كما فرّقت
اليهود والنصارى.
ومعنى الآية :
يا أيّها الّذين آمنوا
الصفحه ٦٧ : دينه الإسلام] فأنزل الله هذه
الآية). ومعناها : يا أيّها اليهود والنصارى لم تتخاصموا في ابراهيم ودينه
الصفحه ٣٩٤ : ، (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٤٠).
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
الصفحه ٩٦ : تَعْمَلُونَ (٩٨)) ؛ أي قل يا محمّد لليهود والنصارى : لم تكفرون بالحجّ
ومحمّد والقرآن والله عالم بما تعملون
الصفحه ٣٣٦ : في أمره ،
حكم بالإسلام على عباده.
قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي
دِينِكُمْ وَلا
الصفحه ١٨١ :
وقال الضحّاك :
(معنى الآية : يا أيّها الّذين آمنوا اصبروا على أمر الله). وقال الكلبيّ : (اصبروا
الصفحه ٩٨ :
لكم الآيات؟! قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْتَصِمْ
بِاللهِ)
؛
أي يستمسك
بدينه وطاعته ويمتنع به من غيره
الصفحه ١١٦ :
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا
الصفحه ٤٦٠ : (٢).
ومعناها : يا
أيّها الذين آمنوا شهادة الحال الذي بينكم إذا حضر أحدكم الموت فأراد الوصيّة
شهادة اثنين ذوي
الصفحه ٣٩٠ : ال
إله ويقضى
بالكتاب خطيبها (١)
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٩٩ :
قوله تعالى : (وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(١) أي مؤمنون ، وقيل : مخلصون مفوّضون
الصفحه ٤٥٦ :
فتعرّضت أمّك لحذافة فجامعها فاشتملت بك] فأنزل الله هذه الآية (١).
ومعناها : يا
أيّها الذين
الصفحه ٣٦٦ : من الوفاء والنّقض ، وذات الصّدور ما تضمّنته
الصّدور وهي القلوب.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ