الصفحه ٣٤٠ : هي ـ يعني النفخة الثانية ـ
إلّا صيحة فإذا هم أحياء على وجه الأرض. والساهرة : الأرض البيضاء المستوية
الصفحه ٣٤١ : صعبة على الله. فإنّها
سهلة هيّنة في قدرته ؛ ما هي إلّا صيحة واحدة. يريد النفخة الثانية. (٣)
[١٥ ـ ١٦
الصفحه ٣٥٠ : تأديبه بالإعراض عنه إلّا أنّه كان
يجوز أن يتوهّم أنّه إنّما أعرض عنه لفقره وأقبل عليهم لرئاستهم تعظيما
الصفحه ٣٥٢ : يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ). (٤)(بِأَيْدِي سَفَرَةٍ). يعني الكتبة من الملائكة ، أو السفرة بالوحي بين
الصفحه ٣٥٥ : المربّية الكافرة التي أرضعته أو ربّته في بيت فرعون.
أقول : لا يخفى
أنّ موسى لم يرضع إلّا من أمّه الوالدة
الصفحه ٣٥٨ : إلّا ما فيه سرور لبني
آدم كالطاووس ونحوه. وعن
__________________
(١) يونس (١٠) / ٥.
(٢) التوحيد
الصفحه ٣٦٨ : الكبرى. (٤)
قال النحويّون
: ما في (ما شاءَ) مزيدة. قلت : وذلك بالنظر إلى أصل المعنى ، وإلّا فهي
مفيدة
الصفحه ٣٧٠ : يملك كثير من الناس في الدنيا. (وَالْأَمْرُ
يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ) ؛ أي : لا حاكم يومئذ إلّا الله. ابن كثير
الصفحه ٣٧٥ : : معنى الرين الذنب على الذنب حتّى يموت القلب. وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : ما من عبد مؤمن إلّا وفي قلبه
الصفحه ٣٧٦ : لشأنه وأنّه لا يمكن العلم به إلّا بالمشاهدة. (كِتابٌ مَرْقُومٌ) : مكتوب فيه جميع طاعاتهم. (يَشْهَدُهُ
الصفحه ٣٨٣ : . وقيل : معنى (فَمُلاقِيهِ) أي : صائر إلى حكمه حيث لا حكم إلّا حكمه. (٤)
[٧ ـ ٩] (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ
الصفحه ٣٨٥ : القمّيّ ٢ / ٤١٣.
(٦) الكافي ١ / ٤١٥ ، ح ١٧.
(٧) المصدر : أبى إلّا أن يجري.
(٨) المصدر : لا بدّ له من
الصفحه ٤٠١ : ) فقال : مكتوب على قائم العرش قبل أن يخلق الله السموات
والأرض بألف عام : لا إله إلّا الله وحده لا شريك له
الصفحه ٤٠٨ : . (٧)
[٦ ـ ٧] (لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلاَّ مِنْ
ضَرِيعٍ (٦) لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ (٧))
(ضَرِيعٍ). هو نوع
الصفحه ٤١٠ : الله في الجنّة ، له مثال في
الدنيا إلّا الزرابيّ ؛ فإنّه لا يدرى ما هي. (٢)
(مَرْفُوعَةٌ). من رفعة