الصفحه ٢٦٢ : طَوِيلاً) : تصرّفا وتقلّبا في مهمّاتك وشواغلك ولا تفرغ إلّا
باللّيل. فعليك بمناجاة الله التي تقتضي فراغ
الصفحه ٢٦٤ :
أمره إليّ. فإنّ فيّ ما يجلي همّك. [وليس ثمّ منع حتّى يطلب إليه أن يذره
وإيّاه إلّا ترك الاستكفا
الصفحه ٢٦٩ : حتّى يصبح مخافة ألّا يحفظه ، فأنزل الله : (إِنَّ رَبَّكَ) إلى قوله : (عَلِمَ أَنْ لَنْ
تُحْصُوهُ). يقول
الصفحه ٢٧١ : هذا ما فيه. لأنّ الله تعالى لا يوحي إلى
رسوله إلّا بالبراهين النيّرة والآيات البيّنة الدالّة على أنّ
الصفحه ٢٧٤ : . قال : فهو ساحر.
فاتّفقوا على ذلك ، فكان لا يلقى أحد منهم النبيّ إلّا قال له : يا ساحر. فاشتدّ
ذلك عليه
الصفحه ٢٨١ : : التقدير في هذه الأقسام : وربّ
هذه الأشياء. لأنّ اليمين لا يكون إلّا بالله. (٢)
[٣٥] (إِنَّها لَإِحْدَى
الصفحه ٢٨٧ : من نفس برّة ولا فاجرة إلّا وهي تلوم نفسها يوم القيامة. إن
كانت عملت خيرا قالت : هلّا ازددت؟ وإن كانت
الصفحه ٢٩٣ : الناس : أنا إلى فلان ناظر ما يصنع بي ، يريد معنى
التوقّع والرجاء. والمعنى أنّهم لا يتوقّعون الكرامة إلّا
الصفحه ٢٩٩ : : ألم يأت على الإنسان حين من الدهر وقد كان شيئا إلّا أنّه لم يكن مذكورا
ـ لأنّه كان ترابا وطينا ـ إلى أن
الصفحه ٣٠١ : ). وقرأ حمزة ويعقوب بغير تنوين (٢) ويقفان بغير ألف. وقرأ أبو عمرو وابن عامر وحفص بغير
تنوين إلّا أنّهم
الصفحه ٣٠٧ : : أوجدت الرؤية ، لم يتعلّق الإدراك إلّا بنعيم
كثير ؛ لما روي أنّ أدنى أهل الجنّة منزلة ينظر في ملكه مسيرة
الصفحه ٣١٩ : إذا خفّف من القدرة. أي :
قدرنا على جميع ذلك ، فنعم القادرون على تدبير [ذلك] وما يقدر عليه إلّا نحن
الصفحه ٣٢١ :
الفرّاء : لا ترى سوداء من الإبل إلّا وهو مشرب صفرة. وبذلك سمّت العرب سود الإبل
صفرا. وقيل : هو من الصفرة
الصفحه ٣٢٧ : ميّت
إلّا ومنكر ونكير يسألانه عن ولايته عليهالسلام بعد الموت. (١)
(كَلَّا سَيَعْلَمُونَ) ؛ أي : ليس
الصفحه ٣٢٩ : كأنّها
ليست إلّا أبوابا مفتّحة. كقوله : (وَفَجَّرْنَا
الْأَرْضَ عُيُوناً)(٣). وقيل : الأبواب الطرق