الصفحه ١٩٧ : إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ). (٣) وقيل : (مَكْظُومٌ) ؛ أي : مختنق
الصفحه ٢٠٣ :
النبات. وهي تخرج من تحت الأرضين السبع. وما خرجت منها ريح قطّ إلّا على
قوم عاد حين غضب الله عليهم
الصفحه ٢٠٦ : : ما من ملك إلّا وهو شاهد
، أعمّ من قولك : ما من ملائكة. (أَرْجائِها) أي : أطرافها. يعني أنّها تنشقّ
الصفحه ٢٠٧ : اقْرَؤُا كِتابِيَهْ (١٩))
(هاؤُمُ) ؛ أي : تعالوا. يقوله مسرورا لعلمه بأنّه ليس فيه إلّا
الطاعات
الصفحه ٢٠٨ : يدخل أحد الجنّة إلّا بجواز : بسم الله الرحمن
الرحيم. هذا كتاب من الله لفلان بن فلان. أدخلوه جنّة عالية
الصفحه ٢١٣ : أنّه لا يقسم بالأشياء المخلوقات ما يرى وما لا يرى
وإنّما يقسم بربّها. لأنّ القسم لا يجوز إلّا بالله
الصفحه ٢٢٠ : على الحقيقة كذلك. قيل : فيه خمسون موطنا كلّ موطن ألف سنة.
وما قدر ذلك على المؤمن إلّا كما بين الظهر
الصفحه ٢٣٣ :
لَيْلاً وَنَهاراً (٥) فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعائِي إِلاَّ فِراراً (٦))
__________________
(١) تفسير
الصفحه ٢٣٤ :
(دَعَوْتُ قَوْمِي) إلى عبادتك وخلع الأنداد. (إِلَّا فِراراً) من الحقّ وإدبارا عنه
الصفحه ٢٣٥ : ، فليحمد
الله. ومن استبطأ عليه (٤) الرزق ، فليستغفر. ومن حزنه أمر ، فليقل : لا حول ولا
قوّة إلّا بالله
الصفحه ٢٤٢ : وَلا
تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَباراً (٢٨))
وقرأ الحسين بن
عليّ عليهماالسلام : (وَلِوالِدَيَّ
الصفحه ٢٤٤ : فتح ، وما كان من قول الجنّ كسر. وكلّهنّ من قولهم إلّا
اثنتين الأخريين : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
الصفحه ٢٤٦ : البلخيّ.] قال : لأنّ الرجال
لا يكون إلّا في الناس. (فَزادُوهُمْ) ؛ أي : فزاد الجنّ الإنس. (رَهَقاً) : إثما
الصفحه ٢٤٨ : ))
يقولون : لمّا
حدث هذا الحادث من كثرة الرجم ومنع الاستراق قلنا : ما هذا إلّا لأمر أراده الله بأهل
الأرض
الصفحه ٢٥٩ : اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً (٢))
(الْمُزَّمِّلُ). أصله : المتزمّل. وهو من تزمّل في ثيابه ؛ أي : تلفّف
بها