الصفحه ٦٩ :
يظهرون بفتح الياء وتشديد الظاء والهاء. (١)
وعن الباقر عليهالسلام قال : ولا يكون ظهار في يمين ولا في
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام أنّه سمع أعرابيّا يقول : اللهمّ إنّي أستغفرك وأتوب
إليك ، فقال : يا هذا ، إنّ سرعة اللّسان بالتوبة
الصفحه ٣٦٨ : صلىاللهعليهوآله قال [لرجل] : ما ولد لك؟ قال : يا رسول الله ، ما عسى
أن يولد لي؟ إمّا غلام وإمّا جارية. قال : فمن
الصفحه ٣٩٣ :
(فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ) ؛ أي : تذكّر ـ يا محمّد ـ حديثهم تذكّر معتبر كيف
كذّبوا أنبياءهم وكيف نزل
الصفحه ١٩٨ : لكانت حاله على الذمّ. روي أنّها نزلت بأحد حين حلّ برسول الله صلىاللهعليهوآله ما حلّ به فأراد أن يدعو
الصفحه ٥٠١ :
عمرو : يا أبا الأبتر. وكان الرجل في الجاهليّة إذا لم يكن له ولد ، سمّي
أبتر. ثمّ قال عمرو : إنّي
الصفحه ٩ : ) بفتح الراء وضمّ الياء. (٢)
[٢٤ ـ ٢٥] (وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ فِي
الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ (٢٤
الصفحه ٣٩٢ : رَبِّكَ) يا محمّد ، وهو أخذه الظلمة بالعذاب. (٢)
(إِنَّ بَطْشَ). البطش : الأخد بالعنف. فإذا وصف بالشدّة
الصفحه ١٠٨ : يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَمَنْ يَتَوَلَّ
فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
الصفحه ١٥٩ : اللهِ فَقَدْ صَغَتْ
قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ
الصفحه ٢٦٦ : مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ
أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٦٢ : مَكِينٍ) قال : يعني جبرئيل. قلت : (مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ)؟ قال : يعني رسول الله ؛ هو المطاع عند ربّه
الصفحه ٢٦٨ : ء السرّ. (مِنْ خَيْرٍ) ؛ أي : طاعة ، تجدوا ثوابه عند الله. (هُوَ خَيْراً) لكم من الشحّ والتقصير وأعظم
الصفحه ٢٧٧ : لعليّ. (قَوْلُ الْبَشَرِ) ؛ أي : ليس هو وحي من الله. (١)
[٢٦ ـ ٢٧] (سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (٢٦) وَما
الصفحه ٢٠٦ : الخلق. والعرش في وجه آخر هو العلم. وسئل الصادق
عليهالسلام عن قول الله : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ