الصفحه ١٣٨ :
الحسين (٦) بن عليّ أنّ
__________________
(١) مجمع البيان ١٠ / ٤٤٤.
(٢) الكشّاف ٤ / ٥٤٣.
(٣) مجمع
الصفحه ١٤٧ : الطاعات. وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه كان يخطب فجاء الحسن والحسين عليهماالسلام وعليهما قميصان
الصفحه ١٥٠ : أيضا ألّا تخرج في عدّتها إلّا
لضرورة. فإن خرجت أثمت. وعن النبيّ وعليّ بن الحسين وجعفر بن محمّد
الصفحه ٢٠٦ : الأربعة من الأوّلين
فنوح وإبراهيم وموسى وعيسى. وأمّا الآخرين فمحمّد وعليّ والحسن والحسين عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٧ : والحسين عليهمالسلام. (١) (م ح)
[١٨] (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفى
مِنْكُمْ خافِيَةٌ (١٨))
(لا
الصفحه ٢٤٢ : وَلا
تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَباراً (٢٨))
وقرأ الحسين بن
عليّ عليهماالسلام : (وَلِوالِدَيَّ
الصفحه ٣٠١ : والحسين عليهمالسلام. (كَأْسٍ) : إناء فيه شراب. (مِزاجُها) ؛ أي : يمازجها. (كافُوراً). وهو اسم عين ماء في
الصفحه ٣٢١ : .
وخصوصيّة الثلاث إمّا لأنّ حجاب النفس عن أنوار القدس الحسّ والخيال والوهم ، أو
لأنّ المؤدّي إلى هذا العذاب
الصفحه ٣٣٩ : : (الرَّاجِفَةُ) خروج الحسين عليهالسلام. (الرَّادِفَةُ) خروج أمير المؤمنين عليهالسلام. (٣)
[٨ ـ ٩] (قُلُوبٌ
الصفحه ٣٥٩ : ، فزوّجوا الخيرات الحسان. وأمّا أهل
النار ، فمع كلّ إنسان منهم شيطان فهم قرناؤهم. (٦)
[٨ ـ ٩] (وَإِذَا
الصفحه ٣٦٨ : صلىاللهعليهوآله. فكان عليّ أشبه الناس برسول الله. وكان الحسين بن عليّ
أشبه الناس بفاطمة. وكنت أشبه الناس بخديجة
الصفحه ٣٧٩ : منهم المؤمنون. (يَنْظُرُونَ). أي إلى عذاب أهل النار. (٢)
عن عليّ بن
الحسين عليهماالسلام قال : إذا
الصفحه ٣٩٤ : إليه ما يقول. ففعل ، فقال عليّ بن
الحسين عليهالسلام : إنّ لله لوحا محفوظا يلحظه في كلّ يوم ثلاثمائة
الصفحه ٤١٣ :
٨٩.
سورة الفجر
عن أبي عبد
الله : اقرؤوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم. فإنّها سورة الحسين
الصفحه ٤١٤ : عليهمالسلام. (٣)
وفي حديث آخر :
الشفع الحسن والحسين. والوتر أمير المؤمنين عليهمالسلام