الصفحه ٢١ :
[٧٦ ـ ٧٧] (مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ
وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
الصفحه ٢٠ :
(خَيْراتٌ حِسانٌ). قال : جوار نابتات على شطّ الكوثر كلّما أخذت واحدة
نبتت مكانها أخرى. (١)
عن
الصفحه ١٠ : حين قالوا :
إنّ الله لا يقضي يوم السبت شيئا. وسأل عبد [الله] بن طاهر الحسين بن فضل عن هذه
الآية وقال
الصفحه ١٩ : صاحباه. (٦)
[٧٠ ـ ٧١] (فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ (٧٠)
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧١
الصفحه ٧٢ : الحسين عليهالسلام! وهكذا كان في سابق علم [الله عزوجل الذي أعلمه] رسول الله أنّه إذا كتب الكتاب ، يقتل
الصفحه ٣٠٢ : الثريد وعراق تفوح منها رائحة المسك والكافور. فأكلوا حتّى شبعوا
ولم ينقص منها. وخرج الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٩٣ : محمّد الباقر
، عن أبيه عليّ بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن عليّ ، عن أبيه عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٤٢٢ : تعالى : (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ) أنّه الحسين بن عليّ عليهماالسلام وهذه السورة تسمّى
الصفحه ٥١١ : بغير تنوين الدال من أحد. (١)
[٢] (اللهُ الصَّمَدُ (٢))
عن الحسين عليهالسلام : الصمد الذي لا جوف له
الصفحه ٨ :
الحسن والحسين. (١)
[١٩] (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ (١٩))
(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) ؛ أي
الصفحه ٩ : . (يَخْرُجُ مِنْهُمَا
اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ) : الحسن والحسين عليهمالسلام. أهل البصرة والكوفة : (يَخْرُجُ
الصفحه ٥٨ : مؤمنة حوراء عيناء. وكلّ مؤمن صدّيق. (٢)
عن الحسين عليهالسلام : ما من شيعتنا إلّا صدّيق شهيد. قال له
الصفحه ٦٥ : أبي عبد
الله عليهالسلام (يُؤْتِكُمْ
كِفْلَيْنِ) قال : الحسن والحسين عليهماالسلام. (وَيَجْعَلْ لَكُمْ
الصفحه ٧٤ : منامها أنّ رسول
الله همّ أن يخرج هو وعليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام من المدينة فخرجوا حتّى
الصفحه ١٠٣ :
٦٠.
سورة الممتحنة
عن عليّ بن
الحسين عليهماالسلام : من قرأ سورة الممتحنة في فرائضه ونوافله