الصفحه ٧٠ :
[٧] (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى
الصفحه ٨٤ : يجري فينا ما أجرى الله في أزواج النبيّ من أن يكون (٣) [كما تقول. إنّا نرى] لمحسننا ضعفين من الأجر
الصفحه ٥٠٥ : ء إبراهيم بالصحف
وبعزيمة ترك كتاب نوح لا كفرا به. فكلّ نبيّ جاء بعد إبراهيم ، أخذ بشريعة إبراهيم
حتّى جا
الصفحه ٥٤٠ : : (وَعَدَكُمُ اللهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً
تَأْخُذُونَها) مع النبيّ ومن بعده إلى يوم القيامة. (فَعَجَّلَ لَكُمْ
الصفحه ٥٦٢ :
وعن جابر قال :
كنت عند رسول الله وقد حفر الناس وحفر عليّ عليهالسلام. فقال النبيّ : بأبي من يحفر
الصفحه ٥٧٦ : قال آنفا؟ ليس قلوبهم
معهم. وقيل : هو شهيد على صفة النبيّ في الكتب السالفة. يريد أهل الكتاب. (٢)
عن
الصفحه ٤ : نبيّ الله مشركي العرب والتقت الروم وفارس ، فنصر الله النبيّ
والمسلمين على مشركي العرب ونصر أهل الكتاب
الصفحه ١١ : المؤمن من الكافر ، والكافر من المؤمن. (وَيُحْيِ الْأَرْضَ) بالنبات (بَعْدَ مَوْتِها) ؛ أي : بعد جدبها
الصفحه ٢٦ :
ويحمدوه عليها فلم يزيدوا على الفرح والاستبشار ، وأن يصبروا على بلائه فكفروا.
والريح التي اصفرّ لها النبات
الصفحه ٦١ : الْأَرْضِ الْجُرُزِ) ؛ أي : اليابسة التي لا نبات فيها. وقيل : نسوق الماء
بالسيول إليها ، لأنّها مواضع عالية
الصفحه ٦٥ : ، تزوّجت بناته سريعا. (٣)
[١] (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ *
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ
الصفحه ٦٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله قبل الوحي. وكان قد وقع عليه السبي فاشتراه بسوق عكاظ.
فلما نبىّء ، دعاه إلى
الصفحه ٨٦ :
بأهل البيت في الآية أهل بيت نبيّنا. ثمّ اختلفوا. فقال عكرمة : أراد أزواج
النبيّ لأنّ أوّل الآية
الصفحه ٩٠ : . وفي الحديث أنّ زينب كانت تفتخر
على سائر نسائه وتقول : زوّجني الله من النبيّ وأنتنّ إنّما زوّجكنّ
الصفحه ١٧٣ : ولا متأخرّا لمكان السدّ. وإن حملناه على صفة القوم
الذين همّوا بقتل النبيّ ، فالمعنى : جعلنا من بين