الصفحه ٣٨٠ :
والجحد لنبوّتهم. وقيل : معناه : ما يقول الله لك إلّا ما قد قال للرسل من
قبلك وهو الأمر بالدعا
الصفحه ٤٣٢ :
أرسلنا إليهم الرسل هل جاءتهم الرسل إلّا بالتوحيد. وهو قول أكثر المفسّرين. وقيل
المراد : سل أهل الكتابين
الصفحه ٥٠٨ : فَانْتَهُوا). (١) فتشهد على رسول الله أنّه استخلف أبا بكر؟ قال : ما
سمعته أوصى إلّا إليك. قال : فهلّا بايعتني
الصفحه ٥٢١ :
قُلُوبٍ). في تنكير القلوب إشارة إلى بطلان قول من قال : لا يجوز
تفسير شيء من القرآن إلّا بخبر سمع
الصفحه ٥٣٦ : . (وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ
السَّوْءِ) في هلاك النبيّ. (قَوْماً بُوراً) ؛ أي : هلكى لا يصلحون لخير. (١)
[١٣] (وَمَنْ
الصفحه ٥٤٤ :
العمل فاجر العمل مؤمن النفس ، خبيث الفعل طيّب الروح والبدن. ولا يخرج
وليّنا من الدنيا إلّا ونحن
الصفحه ٥٦٠ :
(قالَتِ الْأَعْرابُ). وهم قوم من بني أسد أتوا النبيّ في سنة جدبة وأظهروا
الإسلام ولم يكونوا
الصفحه ٥٨٣ : بَيْنَهُنَّ). (٥) فصاحب الأمر هو النبيّ والوصيّ من بعده وهو على وجه
الأرض. ثمّ قال : ما تحتنا إلّا أرض واحدة
الصفحه ٦٠٥ : . والمؤمن
لا يكون مرتهنا لقوله : (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ* إِلَّا أَصْحابَ الْيَمِينِ
الصفحه ٦٠٩ :
(تَقَوَّلَهُ) : افتعل القرآن وتكذّبه من تلقاء نفسه. والتقوّل :
تكلّف القول. ولا يقال ذلك إلّا في
الصفحه ٦١٨ :
عن أبي الحسن عليهالسلام : ما بعث الله نبيّا إلّا صاحب مرّة سوداء صافية. وقوله
: (وَهُوَ
الصفحه ٦٤٠ : :
فعلنا ذلك جزاء (لِمَنْ كانَ كُفِرَ) وهو نوح عليهالسلام. وجعله مكفورا لأنّ النبيّ نعمة من الله ورحمة
الصفحه ١٠١ : ء المؤمنين لا نساء اليهود
والنصارى فيصفن نساء النبيّ لأزواجهنّ إن رأينهنّ. وقيل : يريد جميع النساء. (وَلا ما
الصفحه ٩٥ : خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ
وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ
الصفحه ٣٧٧ : المتواضع. وقيل : يابسة لا
نبات فيها. (اهْتَزَّتْ) ؛ أي : تحرّكت بالنبات. (وَرَبَتْ) بكثرة ريعها. (أَحْياها