الصفحه ٤١ : . والباطنة ما لا يعرفها إلّا من أمعن النظر فيها. وعنه صلىاللهعليهوآله : أمّا ما ظهر فالإسلام وما سوّى من
الصفحه ٤٨ :
إلّا الله. وقرأ هذه الآية. (ما فِي الْأَرْحامِ) ؛ أي : يعلم ما في أرحام الحوامل أذكر أم أنثى أصحيح أم
الصفحه ٧٢ : عمرو. فأقبل نحو رسول الله ووجهه
يتهلّل. فقال له النبيّ : أبشر يا عليّ! فلو وزن اليوم عملك بعمل أمّة
الصفحه ١٠٠ :
لمّا نزلت قوله : (فَسْئَلُوهُنَ) ـ الآية قال طلحة : أننهى أن نكلّم بنات عمّنا إلّا من وراء حجاب
الصفحه ١٠٢ : ملكين. فلا أذكر عند عبد مسلم
فيصلّي إلّا قال ذلك الملكان : غفر الله لك. وقال الله وملائكته جوابا لذينك
الصفحه ١٠٧ : . (٤)
(كَالَّذِينَ آذَوْا
مُوسى) ؛ أي : لا تؤذوا محمّدا كما آذى بنو إسرائيل موسى. فإنّ
حقّ النبيّ أن يعظّم ويبجّل
الصفحه ١١٤ : (٢))
(فِي الْأَرْضِ) ؛ أي : ما يدخل فيها من مطر أو كنز. (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من زرع ونبات. (وَما يَنْزِلُ
الصفحه ١٣١ : : يعنون به التوراة والإنجيل.
وذلك [أنّه] لمّا قال مؤمنو أهل الكتاب : إنّ صفة محمّد في كتابنا وهو نبيّ
الصفحه ١٤٠ : يفلت منهم
إلّا رجلان من جهينة. فلذلك جاء القول : (وعند جهينة الخبر اليقين». فذلك قوله : (وَلَوْ تَرى
الصفحه ١٦٢ : شَكُورٌ (٣٤))
عن أبي ذرّ قال
: رأيت سلمان وبلال يقبلان [إلى] النبيّ ، إذ انكبّ سلمان على قدمه يقبّلها
الصفحه ٢٥٠ : ينفصل ولا ينقطع إلّا بهذا. وقيل : فصل
الخطاب هو العلم بالقضاء والفهم. (٣)
(وَشَدَدْنا مُلْكَهُ) ؛ أي
الصفحه ٢٦٠ : عَطاؤُنا) ـ الآية. وفوّض إلى نبيّه فقال : (وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ
الصفحه ٢٩١ :
عن أمير
المؤمنين عليهالسلام : ألا وإنّي مخصوص في القرآن بأسماء. واحذروا أن تغلبوا
عليها فتضلّوا
الصفحه ٣٠٣ : جعفر عليهالسلام أنّه قال : نحن جنب الله. (لَمِنَ السَّاخِرِينَ) ؛ أي : من المستهزئين بالنبيّ وبالقرآن
الصفحه ٣١٥ :
٤٠.
سورة المؤمن
عنه صلىاللهعليهوآله : من قرأها ، لم يبق روح نبيّ ولا صدّيق ولا مؤمن إلّا