الصفحه ٤٧ : (٣٤))
(إِنَّ اللهَ) ـ اه. روي أنّ الحارث بن عمرو بن حارثة أتى النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : يا
الصفحه ٥٦ : العشاء الآخرة مع النبيّ صلىاللهعليهوآله. وقيل : هم الذين يصلّون ما بين المغرب والعشاء الآخرة.
وهي
الصفحه ٥٩ : أحد أظلم لنفسه ممّن نبّه على حجج الله التي
توصله إلى معرفته ومعرفة ثوابه (ثُمَّ أَعْرَضَ
عَنْها) ؛ أي
الصفحه ٧١ : ذلك ، فأجابوهم. فخرجت قريش وقائدهم أبو سفيان وخرجت القبائل معهم.
وأشار سلمان على النبيّ
الصفحه ٨٠ : ) ؛ أي : غمّهم الذي جاؤوا به. (لَمْ يَنالُوا خَيْراً) أملوه من الظفر بالنبيّ والمؤمنين. وإنّما سمّاه خيرا
الصفحه ٨٥ : الحسين عليهالسلام : إنّ رجالا من الناس يزعمون أنّما أراد الله بهذه
الآية أزواج النبيّ. وقد كذبوا. وأيم
الصفحه ٨٧ : رجعت
أسماء بنت عميس من الحبشة مع زوجها جعفر ، دخلت على نساء النبيّ فقالت : هل نزل
فينا شيء من القرآن
الصفحه ٨٨ : تشاجرا في شيء إلى رسول الله ، فنظر إليها النبيّ فأعجبته. فقال زيد : يا
رسول الله ، تأذن لي في طلاقها
الصفحه ٨٩ : يقول لزيد : إنّ التي تحتك ستكون امرأتي. وقال البلخيّ : ويجوز أيضا
على ما يقولون [أنّ] النبيّ استحسنها
الصفحه ٩٤ : الميسرة والمعسرة. (٤)
[٥٠] (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ
الصفحه ١٠٣ : النَّبِيُّ قُلْ
لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ
جَلابِيبِهِنَّ
الصفحه ١٠٨ :
ذلك. لأنّ فيه إبداء سوأة النبيّ على رؤوس الأشهاد وذلك ينفّر عنه. وقيل :
إنّ قارون حرّض امرأة على
الصفحه ١٢٢ : . وكانت ثلاث عشرة قرية في كلّ قرية
نبيّ يدعوهم إلى الله. (كُلُوا مِنْ رِزْقِ
رَبِّكُمْ). أي يقول لهم
الصفحه ١٤٧ : الأرض الجدبة من إحيائها بالزرع والنبات
، ينشر الخلائق بعد موتهم ويحشرهم للجزا
الصفحه ١٥٩ : إِنَّهُ
غَفُورٌ) لذنوبهم (شَكُورٌ) لحسناتهم. وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله : (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ