الصفحه ١٠٧ :
عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً (٦٩))
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) لا تؤذوا رسول الله في عليّ والأئمّة ، كما
الصفحه ١١٣ : نبيّ ولا رسول إلّا كان له يوم
القيامة رفيقا ومصافحا. (٢)
من كتبها في
قرطاس وجعلها في خرقة بيضا
الصفحه ١١٥ : (٦))
(أُوتُوا الْعِلْمَ). هو أمير المؤمنين عليهالسلام صدّق رسول الله صلىاللهعليهوآله. (٥)
(أُوتُوا
الصفحه ١٢٧ : تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ) : لا يقبل الله الشفاعة يوم القيامة لأحد من الأنبياء
حتّى يؤذن له في الشفاعة إلّا رسول
الصفحه ١٣٢ : : مخوّف
بالله تعالى. (١)
قال : يسرّون
الندامة في النار إذا رأوا أولياء الله. فقيل : يا [بن] رسول الله
الصفحه ١٣٦ : ما جئت به حقّ أو باطل. وإنّما يكذّبونك بهواهم من غير حجّة. (مِنْ نَذِيرٍ) ؛ أي : رسول أمرهم بتكذيبك
الصفحه ١٣٩ : شيء يعيده؟ قال ابن مسعود : دخل
رسول الله مكّة وحول البيت ثلاثمائة وستّون صنما فجعل يطعنها بعود في يده
الصفحه ١٤٥ : رسول في وقت دون وقت ، فلا مانع له. لأنّ إرسال الرسل
رحمة. كما قال : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ١٥٣ : غائبا عنهم. وهذه صفة أصحاب الرسول. (وَمَنْ تَزَكَّى) ؛ أي : تطهّر بفعل الطاعات وترك
الصفحه ١٥٨ :
سبيله ويتّبع مرضاته ومرضاة رسوله صلىاللهعليهوآله. (٣)
[٢٩] (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ
الصفحه ١٧١ : : (لِتُنْذِرَ) ؛ أي : لتنذر القوم الذي أنت فيهم كما أنذر آباؤهم. (فَهُمْ غافِلُونَ) [عن الله وعن رسوله وعن وعيده
الصفحه ١٧٦ : فأبرؤوه فآمن بهم. حاصل القصّة : انّ عيسى عليهالسلام بعث رسولين من الحواريّين إلى مدينة أنطاكية. فلمّا
الصفحه ١٧٩ : وإيماء بتعظيم الرسول. (وَما كُنَّا مُنْزِلِينَ) : وما صحّ في حكمتنا أن ننزل جندا لإهلاك قومه إذ
قدّرنا
الصفحه ١٨٠ :
مؤنّثة. (٣)
[٣٠] (يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما
يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ
الصفحه ١٨٦ : . قال لهم أصحاب رسول الله : أطعمونا من أموالكم ما
زعمتم أنّه لله. وذلك قوله : (هذا لِلَّهِ
بِزَعْمِهِمْ