الصفحه ١٤٤ : ابن عبّاس : رأى رسول الله ليلة المعراج جبرئيل
وله ستّمائة جناح. وقيل : يزيد في الخلق حسن الصوت وملاحة
الصفحه ١٦٦ : خطأ طلحة والزبير فقال : وأيّ خطيئة أعظم ممّا
أتيا؟ أخرجا زوجة رسول الله من بيتها وكشفا عنها حجابا ستره
الصفحه ١٧٤ : في ناحية من المدينة فشكوا
إلى رسول الله بعد منازلهم من المساجد والصلاة معه ، فنزلت الآية. وعنه
الصفحه ١٧٥ : بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (١٤))
(اثْنَيْنِ) ؛ أي : رسولين من رسلنا. (فَكَذَّبُوهُما
الصفحه ٢٤٥ : (٥))
(هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ) يزعم أنّه رسول الله. (أَجَعَلَ الْآلِهَةَ). استفهام إنكار وتعجّب من ذلك
الصفحه ٢٥٣ : خرج في
أثر الطير ، ثمّ بالفاحشة ، ثمّ بالقتل! فقال : يابن رسول الله ، فما كان خطيئته؟
فقال : ويحك! إنّ
الصفحه ٢٦٠ : عَطاؤُنا) ـ الآية. وفوّض إلى نبيّه فقال : (وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ
الصفحه ٢٦٢ :
أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ رسول الله أتى برجل استسقى بطنه وقد زنى
بامرأة مريضة. فأمر رسول
الصفحه ٣٩٥ : بَعْدِ
ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ) بأنّ التفرّق ضلال متوعّد عليه ، أو العلم بمبعث
الرسول. (وَإِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٢٦ : مَتَّعْتُ هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ
حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ (٢٩))
(بَلْ مَتَّعْتُ
هؤُلا
الصفحه ٤٣١ : لأدناهم من رسول الله في حجّة
الوداع بمنى حتّى قال : لا ألفينّكم ترجعون بعدي كفّارا يضرب بعضكم رقاب بعض
الصفحه ٤٣٣ : ] (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا
إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ (٤٦
الصفحه ٤٥٠ : أنزل من البيت المعمور على رسول الله صلىاللهعليهوآله في طول عشرين سنة. (٣)
[٤] (فِيها يُفْرَقُ
الصفحه ٤٥٣ : لبعض ثقيف. وقال آخرون
: مجنون. (١)
(أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى) في ذلك اليوم وقد جاءهم رسول بيّن لهم
الصفحه ٤٨٠ :
أجملت. فإذا كان النصف من شعبان ، عرضت على رسول الله وعلى عليّ عليهماالسلام. ثمّ تنسخ في الذكر