الصفحه ٨٤ : لِلَّهِ
وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صالِحاً نُؤْتِها أَجْرَها مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنا لَها
رِزْقاً كَرِيماً
الصفحه ٩٧ :
يمسك من اختارت الله ورسوله على أنّهنّ أمّهات المؤمنين ولا ينكحن أبدا
وعلى أنّه يؤوي من يشاء منهنّ
الصفحه ٩٨ :
عائشة أنّها قالت : ما فارق رسول الله الدنيا حتّى حلّل له ما أراد من
النساء. (١)
(وَلا أَنْ
الصفحه ١٠٣ :
[٥٧] (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ١٢٥ : (٢٠))
عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا قال بغدير خمّ : من كنت
الصفحه ١٩٥ : . كما روي أنّه تمثّل بهذا البيت : (كفى الإسلام والشيب
للمرء ناهيا) فقال أبو بكر : [يا رسول الله ، إنّما
الصفحه ٣٠٤ : على الله وعلى رسوله. وإن كذب علينا ، فإنّما كذب على الله
وعلى رسوله. لأنّا إذا حدّثنا لا نقول : قال
الصفحه ٤٢٣ : رسول الله أبا بكر وعمر وعليّا عليهالسلام أن يمضوا إلى الكهف والرقيم فيسبغ أبو بكر الوضوء ويصفّ
قدميه
الصفحه ٤٥٢ :
إِنَّا مُؤْمِنُونَ (١٢) أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ
(١٣) ثُمَّ تَوَلَّوْا
الصفحه ٤٥٤ : قَبْلَهُمْ قَوْمَ
فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ (١٧))
أقسم سبحانه أنّه
فتن قبل قوم النبيّ قوم فرعون
الصفحه ٤٧٦ : ويعتقد
أنّه يحقّ له العبادة. لأنّ ذلك لا يعتقده أحد. عن عليّ بن عيسى. قد آيس الله
رسوله من إيمان هؤلا
الصفحه ٤٨٨ :
عنهم مع عظم جرمهم. (٢)
عن الحسين بن
عليّ عليهماالسلام قال : اجتمع المهاجرون والأنصار إلى رسول الله
الصفحه ٥٠٨ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : قال أمير المؤمنين بعد وفاة رسول الله والناس في
المسجد مجتمعون بصوت
الصفحه ٥٣٦ :
[١٢] (بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً
الصفحه ٥٥٨ :
زيد ـ وكان خازن رحل رسول الله ـ فقال : ما عندي شيء. فعاد إليهما. فقالا :
بخل أسامة. ولو بعثنا