الصفحه ٥٥١ :
أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللهُ
قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
الصفحه ٥٥٦ : باستحقاق العقاب. (١)
(لا يَسْخَرْ قَوْمٌ) ـ الآية. نزلت في صفيّة بنت حييّ بن أخطب وكانت زوجة رسول الله
الصفحه ٦١٦ :
بتفضيله أهل بيته. (١)
(وَالنَّجْمِ). قال : النجم رسول الله لمّا أسري به إلى السماء وهو في
الهوا
الصفحه ٨١ : الحصن نخل كثير. فأشار إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله فتفرّق في المفاوز وأنزل العسكر حول حصونهم
الصفحه ١٦٥ : حلفوا بالله قبل أن يأتيهم محمّد صلىاللهعليهوآله بأيمان غليظة غاية وسعهم وجهدهم لئن جاءهم رسول مخوّف
الصفحه ٢٩٢ :
لِلْكافِرِينَ
(٣٢))
ثمّ ذكر أعداء
آل محمّد ومن كذب على الله وعلى رسوله وادّعى ما لم يكن له
الصفحه ٤٠١ : ـ
وتحفظوني لها. عن ابن عبّاس وجماعة. قالوا : وكلّ قريش كانت بينه وبين رسول الله
قرابة وهذا لقريش خاصّة. أي
الصفحه ٤٣٨ :
فرددته ثلاث مرّات وأخبرته أنّ رسول الله محتجب وعنده زوّار من الملائكة
وعدّتهم كذا وكذا. ثمّ أذنت
الصفحه ٥٢٤ : وَصَدُّوا
عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا
الصفحه ٥٤٥ : أرى رسوله ذلك. (مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ) ؛ أي : محرمين يحلق بعضكم ويقصّر بعضكم
الصفحه ٥٥٢ : :
لأطلقت أسراهم من غير فداء. فإنّ رسول الله كان سبى قوما من بني العنبر فجاؤوا في
فدائهم فأعتق نصفهم وفادى
الصفحه ٦١٨ : بِالْأُفُقِ
الْأَعْلى) يعني رسول الله من ربّه. (١)
[٨ ـ ٩] (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (٨) فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ
الصفحه ٦٣٥ : المشركون إلى رسول الله فقالوا : إن كنت صادقا ، فشقّ لنا القمر فرقتين.
فقال لهم رسول الله : إن فعلت تؤمنون
الصفحه ٦٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله قبل الوحي. وكان قد وقع عليه السبي فاشتراه بسوق عكاظ.
فلما نبىّء ، دعاه إلى
الصفحه ٧٣ : اللهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ
غُرُوراً (١٢))
(مَرَضٌ) ؛ أي : شكّ وضعف في الإيمان. (إِلَّا غُرُوراً) قال ابن