الصفحه ٥١٥ : عليّ عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أربعة أنهار من الجنّة : الفرات ، والنيل
الصفحه ٥١٦ : الْعِلْمَ) من المؤمنين. عن عليّ عليهالسلام قال : إنّا كنّا عند رسول الله فيخبرنا بالوحي فأعيه
أنا ومن يعيه
الصفحه ٥١٧ : . لأنّه
لا ينفع ذلك الوقت الإيمان والطاعة لزوال التكليف. (٢)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : سئل رسول
الصفحه ٥١٩ :
اسما و (فَأَوْلى لَهُمْ) مبتدأ وخبرا. وقيل معناه : طاعة الله ورسوله وقول معروف
أولى لهم. فيكون (طاعَةٌ
الصفحه ٥٢٠ : وتولّيتم عن دين رسول الله أن ترجعوا إلى ما
كنتم عليه من الإفساد وقطع الأرحام؟ وفي قراءة عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٥٢٦ : . وقيل
: لا يسألكم الرسول على أداء الرسالة أموالكم. [و
__________________
(١) تفسير البيضاويّ ٢ / ٤٠٥
الصفحه ٥٣٢ : يقينهم برسوخ العقيدة واطمئنان النفس عليها.
أو : نزّل فيها السكون إلى ما جاء به الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ وكانت سبعين
__________________
(١) مجمع البيان ٩ / ١٨٦.
(٢) مجمع
الصفحه ٥٥٥ : أمير المؤمنين أن يعدل فيهم حيث كان ظفر بهم ، كما عدل رسول الله في
أهل مكّة. إنّما هو منّ عليهم وعفا
الصفحه ٥٥٧ : أبا
بكر وعمر بعثا سلمان إلى رسول الله ليأتي لهما بطعام. فبعثه إلى أسامة بن
الصفحه ٥٥٩ : وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ
شَيْئاً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٤
الصفحه ٥٦٢ :
وعن جابر قال :
كنت عند رسول الله وقد حفر الناس وحفر عليّ عليهالسلام. فقال النبيّ : بأبي من يحفر
الصفحه ٥٦٣ : على الله. والجواب محذوف. أي : إنّكم
مبعوثون. أو : انّ محمّدا رسول الله. (٤)
(ق). قيل : قسم ، وهو من
الصفحه ٥٦٥ : كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (٥))
(بِالْحَقِّ) ؛ أي : القرآن ، أو الرسول
الصفحه ٥٧١ : المؤمنين. والشهيد رسول الله عليهماالسلام. (٣)
عن عليّ عليهالسلام : ما من يوم يمرّ على ابن آدم إلّا قال