الصفحه ٤٣٦ : ] (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً
إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (٥٧))
ولمّا قرأ رسول
الله على قريش
الصفحه ٤٤٤ : أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال جلّ ذكره : (أَمْ أَبْرَمُوا) ـ الآية. (٥)
(أَمْ أَبْرَمُوا
الصفحه ٤٤٥ : عليهالسلام وهكذا كان في سابق علم الله عزوجل الذي أعلمه رسول الله صلىاللهعليهوآله أن إذا كتب الكتاب قتل
الصفحه ٤٤٨ : الرسول يا رب إن هؤلاء
قوم لا يؤمنون» وعلى هذا فالهاء في قيله يعود إلى النبيّ. عاصم وحمزة : (وَقِيلِهِ
الصفحه ٤٥٦ :
الشمس. وفي حديث رسول الله : ما من مؤمن مات في غربة غابت
__________________
(١) الكشّاف ٤ / ٢٧٥
الصفحه ٤٧٢ : عليهالسلام : لا أحبّ أن أملك من يرجو أيّام الله. قال : قم فائت
قبر رسول الله صلىاللهعليهوآله وقل : اللهمّ
الصفحه ٤٧٤ : نجعل منزلتهم منزلة الذين آمنوا ـ أي :
صدّقوا الله ورسوله ـ (سَواءً مَحْياهُمْ
وَمَماتُهُمْ) ؛ أي
الصفحه ٤٧٧ : رسول الله بأمير المؤمنين وإنّما كان إيمانهم إقرارا بلا
تصديق خوفا من السيف ورغبة في المال
الصفحه ٤٧٩ : كِتابِهَا). قيل : إلى كتابها المنزل على رسولها ليسألوا عمّا
عملوا به. (٢)
(جاثِيَةً) : باركة على الركب. أو
الصفحه ٤٨٦ : عليهماالسلام. فإنّ فيه وصيّة فاطمة ومعه سلاح رسول الله. إنّ الله
يقول : (فأتوا بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم
الصفحه ٤٩١ : الكتاب أو الله أو الرسول. (وَبُشْرى). عطف على محلّه. (٢)
[١٣] (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
الصفحه ٥٠٢ : ) ؛ أي : يغفر لكم ذنوبكم. فجاؤوا إلى رسول الله فآمنوا
به وعلّمهم شرائع الإسلام وأنزل الله سورة (قُلْ
الصفحه ٥٠٤ : ) : هذا بلاغ ؛ أي : هذا الذي وعظتم به كفاية في الموعظة. أو : هذا تبليغ من
الرسول. (فَهَلْ يُهْلَكُ) إلّا
الصفحه ٥٠٧ : أعمالهم الذي تقدّم منهم مع رسول الله من الجهاد.
__________________
(١) المصباح / ٥٩١.
(٢) المصباح
الصفحه ٥١٠ : ) المخاطبة للجماعة والمعنيّ رسول الله والإمام من بعده عليهماالسلام. (٦)
عن الباقر عليهالسلام : انّ الله