الصفحه ١٤٠ :
[٥٠] (قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ
عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ
الصفحه ١٨٩ :
أضعاف ذلك. ثمّ أمات أهل السماء الدنيا ـ وساق الكلام في موت أهل السموات
سماء سماء ـ ثمّ أمات
الصفحه ٣٤٧ : . (٤)
[٦٧] (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ
ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ
الصفحه ١٤ :
(يَبْدَؤُا الْخَلْقَ) أي : يخترعهم ابتداء. (ثُمَّ يُعِيدُهُ) ؛ أي : يعيدهم. فجعل سبحانه ما ظهر من
الصفحه ٣٤٥ : ذلك؟ قلت : لا أدري.
قال : لكنّي أخبرك. من أطاع الله عزوجل فيما أمره ، ثمّ دعاه من جهة الدعاء ، أجابه
الصفحه ٥١ :
[٥] (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ
إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٣٢٤ :
يعقوب الأحمر
قال : دخلنا على أبي عبد الله عليهالسلام نعزّيه بإسماعيل ، فترحّم عليه ثمّ قال
الصفحه ٥٠٤ : الرُّسُلِ). من هنا للتبعيض. وهو قول أكثر المفسّرين والظاهر في
روايات أصحابنا. ثمّ اختلفوا فقيل : أولو العزم
الصفحه ٦١٨ : بِالْأُفُقِ
الْأَعْلى) يعني رسول الله من ربّه. (١)
[٨ ـ ٩] (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (٨) فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله قال : إنّ الشمس تغيب في السماء ثمّ ترفع إلى السماء
العليا حتّى تكون تحت العرش فتخرّ ساجدة فتسجد
الصفحه ٢١٧ :
الْبُطُونَ) لغلبة الجوع أو الجبر. (٤)
[٦٧] (ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَشَوْباً
مِنْ حَمِيمٍ (٦٧
الصفحه ٢٧٨ : في الحال والمنزلة لا من التراخي في الوجود. وقيل : ثمّ
متعلّق بمعنى (واحِدَةٍ). كأنّه قيل : خلقكم من
الصفحه ٣٤٩ :
وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ (٧١) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ
(٧٢))
(إِذِ الْأَغْلالُ) ؛ أي
الصفحه ٣٦٢ : . فلمّا أراد أن يخلق الأرض
، أمر الرياح فضربت الماء حتّى صار موجا ، ثمّ أزبد فصار زبدا واحدا فجمعه في موضع
الصفحه ٤٨٠ :
أجملت. فإذا كان النصف من شعبان ، عرضت على رسول الله وعلى عليّ عليهماالسلام. ثمّ تنسخ في الذكر