الصفحه ٦٠٣ :
الدنيا. (١)
[١٥] (أَفَسِحْرٌ هذا أَمْ أَنْتُمْ لا
تُبْصِرُونَ (١٥))
ثمّ وبّخهم
لمّا عاينوا ما
الصفحه ٦١٩ : قوسين أو
أدنى فأوحى إليّ ربّي ما أوحى.] ثمّ قال لي : يا محمّد ، اقرأ عليّ بن أبي طالب
أمير المؤمنين إنّي
الصفحه ٦٢٠ : حكاه له. فإنّ الأمور القدسيّة تدرك أوّلا بالقلب ثمّ ينتقل منه إلى
البصر. أو : ما قال فؤاده لما رآه : لم
الصفحه ٦٢٧ : أن تخرجوا من
بطون أمّهاتكم. وقيل : كان ناس يعلمون أعمالا حسنة ثمّ يقولون : صلاتنا وصيامنا
وحجّنا
الصفحه ٦٢٩ : (٤٠))
[٤١] (ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى
(٤١))
(يُجْزاهُ) ؛ أي : يجزى العبد سعيه. يقال
الصفحه ٤ : الآية. ثمّ
أظهر الله الروم على فارس زمن الحديبيّة ففرح المسلمون بظهور أهل الكتاب. وعن ابن
عبّاس : لقي
الصفحه ٧ : آثار المدمّرين من
عاد وثمود وغيرهم. ثمّ أخذ يصف لهم أحوالهم وأنّهم (كانُوا أَشَدَّ
مِنْهُمْ قُوَّةً
الصفحه ١٥ : المشركون (مَثَلاً مِنْ
أَنْفُسِكُمْ) ؛ أي : بيّن لكم شبها لحالكم ذلك المثل من أنفسكم. [ثمّ
بيّنه] فقال
الصفحه ١٩ : يُؤْمِنُونَ
(٣٧))
ثمّ نبّههم على
توحيده فقال : (أَوَلَمْ يَرَوْا) ـ الآية. (وَيَقْدِرُ) ؛ أي : يضيّق على من
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآله : ما من امرئ مسلم يردّ عن عرض أخيه إلّا كان حقّا على
الله أن يردّ عنه نار جهنّم يوم القيامة. ثمّ
الصفحه ٢٥ : ، ثمّ يبتدأ : (عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ). (١)
[٤٨] (اللهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ
الصفحه ٣٢ : به صاحبكم؟ ثمّ أرسل إلى زبد وتمر وقال : هذا هو الزقّوم الذي
يخوّفكم به. وقال : ومنه الغناء. فيدخل فيه
الصفحه ٣٥ : . ثم أمره
بمثل ذلك بعد أيّام وأن يخرج أخبث مضغتين ، فأخرج اللّسان والقلب. فسأله عن ذلك
فقال : هما أطيب
الصفحه ٥٠ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
ما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٧٠ : عَذاباً أَلِيماً (٨))
(لِيَسْئَلَ
الصَّادِقِينَ). [ثمّ بيّن] فائدة أخذ الميثاق. يعني فعل ذلك ليسأل