الصفحه ٢٩٤ : عبادتهم الأوثان يقرّون بذلك. ثمّ احتجّ
عليهم بأنّ ما يعبدونه من دون الله لا يملك كشف الضرّ والسوء عنهم
الصفحه ٢٩٧ :
[٤٤] (قُلْ لِلَّهِ الشَّفاعَةُ جَمِيعاً لَهُ
مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٣٠٢ : ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ
(٥٤))
(وَأَنِيبُوا إِلى
رَبِّكُمْ) ؛ أي : ارجعوا إليه من الشرك. أو : اجعلوا
الصفحه ٣٢٧ :
بالقتل الأوّل لئلّا ينشأ منهم من يزول ملكه على يده ، ثمّ ترك ، فلمّا ظهر موسى
عاد في تلك العادة. فمنعهم
الصفحه ٣٤٦ : قرأ مائة آية من القرآن ، من أيّ القرآن شاء ، ثمّ
قال : يا الله ـ سبع مرّات ـ ثمّ دعا ، فلو دعا على
الصفحه ٣٥٩ : هُمْ كافِرُونَ (٧))
ثمّ قال لنبيّه
: (قُلْ) يا محمّد لهؤلاء الكفّار : (إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ٣٦٤ : لنا رجلا عالما
بالشعر والكهانة والسحر فكلّمه ثمّ أخبرنا عن حقيقة أمره. فقال عتبة : أنا عالم
بالثلاثة
الصفحه ٣٦٩ : رجاء كأنّه من أهل الجنّة. إنّ الله يقول : (ذلِكُمْ ظَنُّكُمُ
الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ). [ثمّ
الصفحه ٣٧٨ : . نحن مستغنون عنه بما عندنا. ولذلك قال : (فَنَبَذُوهُ وَراءَ
ظُهُورِهِمْ). (٢) ثمّ دفعهم الاضطرار بورود
الصفحه ٣٨٣ : عنده المنزلة الحسنى وهي الجنّة ، سيعطيني في الآخرة مثل
ما أعطاني في الدنيا. ثمّ هدّد سبحانه من هذه صفته
الصفحه ٤١٩ :
يَسْتَهْزِؤُنَ
(٧) فَأَهْلَكْنا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً وَمَضى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ (٨))
ثمّ
الصفحه ٤٢٥ : قالَ مُتْرَفُوها). وهم الذين آثروا الترفّه على طلب الحجّة. يريد
الرؤساء. ثمّ قال سبحانه للنذير : (قالَ
الصفحه ٤٣٧ : تعيّوا بحجّة ثمّ فتحت عليهم.
وأمّا من قرأ : (يَصِدُّونَ) بالضمّ ، فمن الصدود. أي : من أجل هذا المثل
الصفحه ٤٣٨ :
فرددته ثلاث مرّات وأخبرته أنّ رسول الله محتجب وعنده زوّار من الملائكة
وعدّتهم كذا وكذا. ثمّ أذنت
الصفحه ٤٧٢ : : (قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا) ـ الآية ـ فوضع السوط من يده. ثمّ بكى الغلام. فقال له : ما يبكيك؟ قال :
وإنّي