الصفحه ١٩٠ :
الدنيا. ثمّ يبعث الله ألف ملك يهنّونه بالجنّة ويزوّجونه بالحوراء. (٢)
عن أبي جعفر عليهالسلام في حديث
الصفحه ١٩٣ : اليوم الذي
كان مقداره خمسين ألف سنة. يكون أهل المعاصي يلعن بعضهم بعضا. ثمّ يجتمعون في
مواطن أخر
الصفحه ١٩٧ : الآية. أي : ألم يعلم الإنسان [أنّا خلقناه] من نطفة ، ثمّ نقلناه من
النطفة إلى العلقة ، وهكذا في جميع
الصفحه ٢٠٧ : ، أمر الله مالكا أن يسعّر النيران
السبع ويأمر رضوان يزخرف الجنان الثمان ويقول : يا ميكائيل ، مدّ الصراط
الصفحه ٢٠٩ : الكفّار الذين قالوا : (وَما كانَ لَنا عَلَيْكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ) ثمّ قالوا : (فَحَقَّ عَلَيْنا
قَوْلُ
الصفحه ٢١٥ : الجنّة والنار. ثمّ يقال : خلود فلا موت أبدا. فيقول
أهل الجنّة : (أَفَما نَحْنُ
بِمَيِّتِينَ إِلَّا
الصفحه ٢٢٦ : . (٢)
عن الصادق : ما
بدا الله بداء كما بدا له في إسماعيل إذ أمر أباه بذبحه ثمّ فداه بذبح عظيم. (٣)
ثمّ
الصفحه ٢٣٣ : : فأرني آية ذلك إن كنت من الصادقين. فأمر بشدّ عينيه بعصابة
وعينيّ بعصابة. ثمّ أمر بعد ساعة بفتح أعيننا
الصفحه ٢٣٤ : قومه فأظلّهم العذاب ،
ففرّقوا بينهم وبين أولادهم وبين البهائم وأولادها ، ثمّ عجّوا إلى الله وضجّوا
الصفحه ٢٣٥ : إنكار البعث أوّلا ، ثمّ ساق الكلام موصولا بعضه ببعض ، ثمّ أمره
باستفتائهم عن وجه القسمة الضيزى حيث جعلوا
الصفحه ٢٣٨ : نصفين ، فخلقني من نصفه وخلق
عليّا من النصف الآخر. ثمّ خلق الأشياء وكانت مظلمة فنوّرها من نوري ونور عليّ
الصفحه ٢٤٧ : . (٣)
(فَلْيَرْتَقُوا). ثمّ قصد بهم غاية التهكّم فقال : فإن كانوا يصلحون
لتدبير الخلائق والتصرّف في قسمة الرحمن وكانت
الصفحه ٢٥٠ : ! فقال : هذا أمر الله. فسكتوا. ثمّ أحضر الرجل
وأخبره أنّ الله أمره بقتله ، فقال الرجل : صدقت يا نبيّ الله
الصفحه ٢٥٣ : خرج في
أثر الطير ، ثمّ بالفاحشة ، ثمّ بالقتل! فقال : يابن رسول الله ، فما كان خطيئته؟
فقال : ويحك! إنّ
الصفحه ٢٦٨ : واحد لا شريك له ، نبأ عظيم لا يعرض عن مثله إلّا غافل شديد الغفلة. ثمّ
احتجّ لصحّة نبوّته بأنّ ما ينبى