الصفحه ٢٨٥ : . (٣)
[٢١] (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٢٩٠ : وهذا ينهاه ويريد كلّ واحد منهم أن يفرده بالخدمة ، ثمّ يكل
كلّ منهم أمره إلى آخر ويكل الآخر إلى آخر
الصفحه ٢٩١ : وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ
(٣٠))
ثمّ بيّن
سبحانه المقام الذي يتبيّن فيه المحقّ من المبطل فقال : (إِنَّكَ مَيِّتٌ
الصفحه ٢٩٢ :
لِلْكافِرِينَ
(٣٢))
ثمّ ذكر أعداء
آل محمّد ومن كذب على الله وعلى رسوله وادّعى ما لم يكن له
الصفحه ٣٢١ : أَمْواتاً
فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ). (٢) فإن قلت : كيف صحّ أن يسمّي خلقهم أمواتا
الصفحه ٣٦١ : بلا زيادة ولا نقصان. (٢)
[١١] (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ
الصفحه ٣٧٣ :
زغبها. (١)
(ثُمَّ اسْتَقامُوا). ثمّ لتراخي الاستقامة عن الإقرار في المرتبة وفضلها
عليه. لأنّ
الصفحه ٣٨٥ : الاستدلال هي طريقة الملّيّين
والمتكلّمين. فإنّهم يستدلّون أوّلا على حدوث الأجسام والأعراض ، ثمّ يستدلّون
الصفحه ٤٠٨ :
إذا أرادوا أمرا اجتمعوا وتشاوروا ثمّ عملوا ، فأثنى الله عليهم بذلك. وقيل
: هو تشاورهم حين سمعوا
الصفحه ٤١٣ : وكبارها. وقيل : هو أن تلد المرأة غلاما ثمّ جارية ثمّ غلاما ثمّ جارية
، أو تلد توأما ذكرا وأنثى. (٢)
عن
الصفحه ٤٥٩ :
فَأَحْياكُمْ
ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ). (١) فقالوا : (إِنْ هِيَ إِلَّا
مَوْتَتُنَا
الصفحه ٤٦٩ : الكفّار. وقيل : واد سائل من صديد جهنّم. (٢)
[٨] (يَسْمَعُ آياتِ اللهِ تُتْلى عَلَيْهِ
ثُمَّ يُصِرُّ
الصفحه ٤٧١ : الزجّاج :
ذلك تفضّل منه وإحسان. ويحسن الوقف على قوله : (جَمِيعاً) ثمّ يقول : (مِنْهُ). أي : ذلك التسخير
الصفحه ٤٧٨ :
يكون لهم حجّة البتّة. (٢)
[٢٦] (قُلِ اللهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلى
الصفحه ٥١٥ :
أَمْعاءَهُمْ
(١٥))
ثمّ وصف
الجنّات التي وعدها المؤمنين بقوله : (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي). قرأ