الصفحه ٥٢ : . (٣)
[٨] (ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ
مِنْ ماءٍ مَهِينٍ (٨))
(جَعَلَ نَسْلَهُ). سمّيت الذرّيّة نسلا
الصفحه ٥٣ :
الروح. (١)
(ثُمَّ سَوَّاهُ) ؛ أي : جعله بشرا سويّا وعدّله ورتّب جوارحه ونفخ في
ذلك المخلوق من
الصفحه ٧٤ : . (١)
[١٤] (وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ
أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَما تَلَبَّثُوا
الصفحه ٨٦ :
بأهل البيت في الآية أهل بيت نبيّنا. ثمّ اختلفوا. فقال عكرمة : أراد أزواج
النبيّ لأنّ أوّل الآية
الصفحه ١٠٩ : ). لأنّ الشفقة ضعف القلب. ثمّ قال : إنّ هذه الأمانة
التي صفتها أنّها أعظم من هذه الأشياء تقلّدها الإنسان
الصفحه ١٢٨ : قالَ رَبُّكُمْ
قالُوا الْحَقَّ). يعني الوحي. (١)
(حَتَّى إِذا فُزِّعَ). غاية لمفهوم الكلام من أنّ ثمّ
الصفحه ١٢٩ : رَبُّنا ثُمَّ
يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (٢٦))
ثمّ أمره أن
يحاكمهم إلى
الصفحه ١٣٥ :
[٤٠] (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ
يَقُولُ (١) لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ
كانُوا
الصفحه ١٦٠ :
أي : أوحينا
إليك القرآن ثمّ أورثناه من بعدك ؛ أي : حكمنا بتوريثه. أو قال : (أَوْرَثْنَا) وهو يريد
الصفحه ١٨٠ :
فَإِذا هُمْ خامِدُونَ (٢٩))
ثمّ بيّن سبحانه
بأيّ شيء كان هلاكهم فقال : (إِنْ كانَتْ إِلَّا
صَيْحَةً
الصفحه ١٩٨ :
خلق نفسه ، ثمّ بيّن ذلك المثل بقوله : (مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) أي : بالية. والقائل
الصفحه ٢٥١ : ، لا
يقدر على أخذها. ثمّ إنّ رجلا غصب من آخر لؤلؤة وجعلها في جوف عصا ، ثمّ خاصمه
المدّعي إلى داوود
الصفحه ٢٦٥ : جهنّم لوسعهم سمّها. (هذا وَإِنَّ
لِلطَّاغِينَ). هم الأوّل والثاني وبنو أميّة. ثمّ ذكر من كان بعدهم
ممّن
الصفحه ٢٧٧ : وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلا
هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (٥))
ثمّ
الصفحه ٢٧٩ :
[٨] (وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا
رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً