الصفحه ٣١٣ : فيذهب
عنهم كلّ قذى ووعث ثمّ يؤمرون بدخول الجنّة. فمن هذا المقام ينظرون إلى ربّهم كيف
يثيبهم ومنه يدخلون
الصفحه ٣١٤ : أمير المؤمنين
عليهالسلام : ثمّ إنّ الله ـ وله الحمد ـ افتتح الكتاب بالحمد
لنفسه وختم أمر الدنيا ومجي
الصفحه ٣٢٣ : الخلائق كلّها ثمّ يجيب نفسه لأنّه يبقى وحده. والأوّل أصحّ. لأنّه بيّن أنّه
يقول ذلك يوم التلاق
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوآله قبل ذلك أهدر دمه وأمر بقتله. فلمّا رأى عثمان استحيى
منه وسكت طويلا ليقتله بعض المؤمنين. ثمّ آمنه
الصفحه ٣٣٤ : . (أَسْبابَ السَّماواتِ). بيان لها. وفي إبهامها ثمّ إيضاحها تفخيم لشأنها
وتشويق للسامع إلى معرفتها
الصفحه ٣٣٨ : عمّي ، أنتم المستحقّون لعذابي
لإرادتكم إهلاك ابن عمّي. ثمّ أمر بالأوتاد فجعل في ساق كلّ واحد منهم وتدا
الصفحه ٣٤١ : الظَّالِمِينَ
مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (٥٢))
ثمّ أخبر عن
ذلك اليوم فقال
الصفحه ٣٤٨ :
النِّساءِ). (١)(ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ). وهو حال استكمال القوّة. (مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ
الصفحه ٣٥١ : جاءَ
أَمْرُ اللهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِلُونَ (٧٨))
ثمّ زاد في
تسلية النبيّ
الصفحه ٣٥٢ : عليهماالسلام. [فمرّ عليّ عليهالسلام] وخلفه موليان له ، فجاء الرجل حتّى انتزع من رقبته
رداءه ثمّ مضى. فلم يلتفت
الصفحه ٣٦٣ : ذلك ولم يبعث بشرا مثلنا. ثمّ كفروا بالرسل
وبما جاؤوا به. (٤)
__________________
(١) النحل (١٦
الصفحه ٣٦٨ : ويستنطق الأيدي والأرجل
والأبصار والجلود ، فتشهد بكلّ عمل ومعصية كانت منهم ثمّ يرفع عن ألسنتهم الختم
الصفحه ٣٧٤ : هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ
عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (٣٤))
ثمّ بيّن
الصفحه ٣٧٥ : . وقيل : الحظّ
هنا الجنّة. (٦)
ثمّ قال : وما يلقّى
هذه السجيّة التي هي مقابلة الإساءة بالإحسان إلّا أهل
الصفحه ٣٧٧ : فيها الانحراف عنها وترك الاستدلال بها. ثمّ قال على
وجه الإنكار عليهم : (أَفَمَنْ يُلْقى فِي
النَّارِ