الصفحه ٧١ : لقريش : إنّ دينكم خير من دين محمّد.
وأنتم أولى بالحقّ منه. فاستعدّ قريش لذلك. ثمّ خرجوا أولئك النفر من
الصفحه ٧٧ : . (٢)
(أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ) ؛ أي : بخلاء بالقتال معكم. أو : بخلاء بالنفقة في سبيل
الله. ومعناه : لا ينصرونكم. ثمّ
الصفحه ٨١ : . والرقيع : اسم
سماء الدنيا. ففعل بهم ما حكم به سعد بن معاذ. (٢)
ثمّ ذكر سبحانه
ما فعل باليهود من بني
الصفحه ٨٢ : أن
يعتزلهم. فاعتزلهم رسول الله في مشربة أمّ إبراهيم حتّى حضن وطهرن. ثمّ أنزل الله
هذه الآية. وهي آية
الصفحه ٨٤ : ولمسيئنا ضعفين من العذاب.
ثمّ قرأ الآيتين. (رِزْقاً كَرِيماً) ؛ أي : عظيم القدر. أهل الكوفة [غير عاصم
الصفحه ٨٩ : أنّه إن طلّقها زيد تزوّجها
وخشي عليهالسلام لائمة الناس أن يقولوا أمره بطلاقها ثمّ تزوّجها. وقيل
: الذي
الصفحه ٩٤ : : كافلا ومتكفّلا. (٣)
[٤٩] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
الصفحه ٩٥ : نساء بني زهرة. (اللَّاتِي هاجَرْنَ
مَعَكَ) إلى المدينة. وهذا إنّما كان قبل تحليل [غير] المهاجرات
، ثمّ
الصفحه ٩٩ : لم على زينب بتمر وسويق وشاة وأمر أنسا أن يدعو بالناس ،
فترادفوا أفواجا يأكل فوج فيخرج ثمّ يدخل فوج
الصفحه ١٠٤ :
لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ قَلِيلاً (٦٠))
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ). هم الزناة
الصفحه ١٠٥ : الله عمّى وقتها في التوراة وفي كلّ كتاب. فأمر رسول الله
بأن يجيبهم بأنّه قد استأثر الله به ، ثمّ بيّن
الصفحه ١١٠ : يَحْمِلْنَها) : فأبين أن لا يؤدّينها وأبى الإنسان إلّا أن يكون
محتملا لها لا يؤدّيها. ثمّ وصفه بالظلم لكونه
الصفحه ١٢٠ : . ثمّ نادى سبحانه آل داوود
وأمرهم بالشكر على ما أنعم به عليهم من هذه النعم العجيبة لأنّ نعمته على سليمان
الصفحه ١٢١ : توحيد الله وقدرته. ثمّ فسّر الآية
فقال : (جَنَّتانِ) ؛ أي : بستانان عن يمين البلد وشماله. وقيل : لم يرد
الصفحه ١٢٦ :
تنفعهم ولا تضرّهم. ثمّ أجاب عنهم إشعارا بتعيّن الجواب وأنّه لا يقبل المكابرة
فقال : (لا يَمْلِكُونَ