الصفحه ٥٥٥ : ء
والوصائف وأخبر بما في الحقّة قبل فتحها واثقب الدرّة ثقبا مستويا من غير علاج جنّ
ولا إنس. وقالت للرسول
الصفحه ٢٨٥ : . أي إنّه كلام شعريّ يخيّل
إلى السامع معاني لا حقيقه لها. (١)
(أَضْغاثُ أَحْلامٍ). هذا قول المتحيّر
الصفحه ٤٩ : هذا تامّة. (أَنْكاثاً) : جمع نكث ، وهو الغزل من الصوف والشعر يبرم ثمّ ينكث
وينقض فيغزل ثانية. (دَخَلاً
الصفحه ٨٥ : بيت جاره فرأى عورة رجل
أو شعرة امرأة ، أدخله الله في النار مع المنافقين الذين تتبّعوا أحوال المسلمين
الصفحه ١٠٩ : عيسى وإظهار شرف
الحسن والحسين عليهمالسلام وأن لا يفتضح أولاد الزنى. وليت شعري أيّهما أبدع ؛ أصحّة
لفظه
الصفحه ٢٦٥ : إبليس العجل قال : هات التراب الذي معك. فألقاه
في جوف العجل فتحرّك وخار ونبت له الشعر. (٢)
(مِنْ أَثَرِ
الصفحه ٣٢٧ :
وواحد إلى الجنّة. فبكى المسلمون. فقال : أبشروا ؛ ما أنتم في الناس إلّا كالشعرة
البيضاء في الثور الأسود
الصفحه ٣٤٣ : بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ (٢٩))
(لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ) ؛ أي : ليزيلوا وسخ الإحرام من تقليم الأظفار وأخذ
الشعر
الصفحه ٣٥٢ : الدنيا. وقيل في ذلك شعر :
مثل لآل
محمّد مستطرف
بئر معطّلة
وقصر مشرف
الصفحه ٣٨٥ : الشعر.
__________________
(١) المصدر : زبور.
(٢) تفسير البيضاويّ ٢ / ١٠٦.
(٣) مجمع البيان
الصفحه ٤٢٢ : للعبد أن ينظر إلى شعر مولاته.
وقيل : العبيد والإماء. وروي ذلك عن أبي عبد الله عليهالسلام. (أَوِ
الصفحه ٤٩٦ : الصلاب ، وله
عينان تلتهبان نارا ومنخران تنفخان سموما ، وعلى مفرقه شعر كأمثال الرماح ، وله
أنياب وأضراس
الصفحه ٦٢٣ : شعرات إذا غضب خرجت من ثيابه وقطر منها الدم. فقال موسى
: يا ربّ إن لم تغضب لي ، فلست لك بنبيّ. فأوحى الله