الصفحه ١١١ : مكّة. وقيل : نزلت
في يهود المدينة قالوا : إنّ هذه الأرض ليست أرض الأنبياء. وإنّما أرض الأنبياء
الشام
الصفحه ١١٣ : . و [قيل : معناه :] أدخلني
المدينة وأخرجني منها للفتح إلى مكّة. أو إنّه عليهالسلام أمر بهذا الدعاء إذا دخل
الصفحه ١٣٩ : والرفق. وقيل : معناه : ويصلح لكم من أمر معاشكم ما ترتفقون به. (مِرْفَقاً). أهل المدينة وابن عامر بفتح
الصفحه ١٤١ : قالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ
بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ١٤٢ : تمليخا رئيسهم. (بِوَرِقِكُمْ). وهو الدراهم. وكان معهم دراهم عليها صورة دقيانوس. (إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ١٤٤ : الأقوال هم ملك المدينة وأصحابه لمّا
جاؤوا مع رسول أهل الكهف وتقدّم الرسول إلى أصحابه وطلبوا من الله أن
الصفحه ١٧٤ :
(لِغُلامَيْنِ). اسمهما أصرم وصريم. (١)
(فِي الْمَدِينَةِ). يعني القرية التي استطعما أهلها
الصفحه ١٨٢ :
(الصَّدَفَيْنِ). أهل الكوفة والمدينة غير أبي بكر : (الصَّدَفَيْنِ) بفتح الصاد والدال. والباقون
الصفحه ٢٢٠ : نزلت هذه الآية ، صاح أهل المدينة وحزن النبيّ صلىاللهعليهوآله. ثمّ نزلت : إلّا عليّ وشيعته. ففرح
الصفحه ٢٨١ : الْأُولى (١٣٣))
(تَأْتِهِمْ). أهل المدينة والبصرة بالتاء. والباقون بالياء. (٢)
(قالُوا). أي الكفّار
الصفحه ٢٩١ : مكّة أو المدينة ، تريد مكّيّ أو مدنيّ
، ومعنى نسبتها إلى الأرض الإيذان بأنّها الأصنام التي تعبد في
الصفحه ٣٣٤ :
إلى الشرك. (١)
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ). روي أنّها نزلت في أعاريب قدموا المدينة
الصفحه ٣٤٠ : ). أهل المدينة وعاصم : (لُؤْلُؤاً) بالنصب. والباقون بالجرّ. وترك أبو جعفر الهمزة الأولى
في جميع القرآن
الصفحه ٣٤٥ : أفكاره. (٢)
(فَتَخْطَفُهُ). قرأأهل المدينة بفتح الخاء والتشديد. والباقون بسكون
الخاء والتخفيف
الصفحه ٣٥٩ : أوطانهم وخرجوا من مكّة إلى المدينة ثمّ
قتلوا في الجهاد أو ماتوا في الغربة. (رِزْقاً حَسَناً). هو رزق