الصفحه ٣٤ : معجون من المعاجين لم يذكر الأطّباء فيه العسل. وليس الغرض أنّه شفاء لكلّ
مريض ، كما أن كلّ دواء كذلك
الصفحه ٣٤٩ : بالقتال
حتّى هاجر وأنزل الله هذه الآية بالمدينة. وهي أوّل آية نزلت في القتال. وتقدير
الآية : أذن للمؤمنين
الصفحه ٥٨٨ :
أمّه (نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) على إحسانهم. (١)
[١٥ ـ ١٦] (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
الصفحه ٦٢٩ : من
في المدينة أنّه لا يقبل منكم الإقرار بالإسلام حتّى تهاجروا إلى المدينة ، [فخرجوا
إلى المدينة
الصفحه ٢٠ : هاجر إلى الحبشة ثمّ إلى المدينة فجمع بين الهجرتين. ومنهم من هاجر إلى
المدينة. وقيل : هم الذين كانوا
الصفحه ١٣٥ : قتله. وكان هؤلاء قوما [مؤمنين]
يعبدون [الله عزوجل]. وكان للملك بباب المدينة وكلاء ولم يدع أحدا يخرج
الصفحه ١٧٣ : ))
(يُبْدِلَهُما). أهل المدينة وأبو عمرو بفتح الياء وتشديد الدال. (زَكاةً) ؛ أي : دينا وصلاحا. (رُحْماً) ؛ أي : ذا
الصفحه ٣٥٠ : . (٣)
أهل المدينة
ويعقوب : دفاع الله بالألف. (لَهُدِّمَتْ). أهل المدينة خفيفة الدال. والباقون بالتشديد
الصفحه ٥٦١ : : يفتنكم الشيطان
بوسوسته إليكم الطيرة. (٤)
[٤٨] (وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ
رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي
الصفحه ٥٩١ : . ولمّا قتل ، لم يرهما
إلّا الله والإسرائيليّ. (فَأَصْبَحَ فِي
الْمَدِينَةِ) يترقّب الأخبار. (قالَ يا
الصفحه ٦٠٨ : منهم إلى
رؤوس اليهود بالمدينة فسألوهم عن محمّد فأخبروهم بنعته وصفته في كتابهم التوراة ،
فرجعوا إلى قريش
الصفحه ٥ : (٧))
(أَثْقالَكُمْ) ؛ أي : أحمالكم. (٤)
(إِلى بَلَدٍ) : إلى مكّة والمدينة وجميع البلدان. (٥)
(بِشِقِّ). بكسر
الصفحه ٢١ : عليّ عليهالسلام : لنثوينهم بالثاء. (حَسَنَةً) ؛ أي : بلدة حسنة وهي المدينة.
(أَكْبَرُ) ممّا أعطيناهم
الصفحه ٢٢ : . (٧)
(أَنْ يَخْسِفَ). عن أبي جعفر عليهالسلام : المراد به الخسف بجيش السفيانيّ إذا قصد المدينة. (٨) (ع ـ ره
الصفحه ١٠١ :
للعقاب. وثانيها : ما روي عن ابن عبّاس أنّها رؤيا نوم رآها أنّه سيدخل مكّة وهو
بالمدينة ، فقصدها فصدّه