الصفحه ٨٩ : الْأَبْرَارِ
لَفِي عِلِّيِّينَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا
عِلِّيُّونَ كِتَابٌ مَّرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ
الصفحه ٩٣ : كِتَابٍ مُّبِينٍ)(١).
فالحجّية تعني ولايتهم على الخلق
بقِسْمَيْها؛ ولايتهم التشريعية المنبعثة من مقام
الصفحه ٩٩ : .
وبمعني آخر: إنّ المباهلة في اللغة تعني
الملاعنة ودعاء كلّ طرف على الآخر، وهي إنّما يتوسّل بها في مقام
الصفحه ١٠٣ : أحصّل على
الشهادة العيا، كما يصحّ من هذا القائل قوله: لولا ذهابي للمدرسة لما تعلّمتُ
ولولا تعلّمي لما
الصفحه ١٣٢ : ذلّ المسلمين على كثرتهم الكاثرة أمام فئة اليهود القليلة، وهم لا
يدفعون يد لامس، فعاد جمعهم حصيداً
الصفحه ١٣٧ :
عليه وآله أنّ أذى
فاطمة عليهاالسلام
يعني أذاه الذي هو أذى الله تعالى.
فإنّ ذلك دليل الحجّية
الصفحه ١٤٣ :
الشرع.
ومن ثم دأب الأول والثاني وكثيرٍ من
الصحابة على ثنيها عن السخط عليهم وعن تبريها منهم وعن
الصفحه ١٥٠ :
مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّـهِ)،
لا يغاير ما أمر اللّه تعالى به نبيّ
الصفحه ١٥١ :
رَّبِّكَ
وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ)(١)
فلما بلّغ في عليّ ولايته وإمامته
الصفحه ١٦٦ :
القربى بالإمام مع
صدق عنوان ذوي القربى عليها أيضاً في آيات الأنفال والخمس، مع أنّ في بعض روايات
الصفحه ١٦٨ : الله ورسوله، وأنّ غاية الأمر
أنّ الأئمة من ذرّيتها ينوبون عنها فيما لها من ولاية.
على أنّ ولاية
الصفحه ١٦٩ :
وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ)(٢).
والبحث في هذه الآية موضوعاً ومحمولاً
دالّ على كون ذوي القربى المراد بهم
الصفحه ١٧٢ :
كلّه، فإنْ شئتم
أعطيتكم منه بقدر ما أرى لكم فأبينا عليه إلّا كلَّه، فأبي أن يعطينا كلَّه
الصفحه ١٧٥ : بالطبع ليس كبيراً ـ
والجزية والخراج (الضرائب على الأراضي الوطنية الزراعية)، فالسادة الهاشميون ليسوا
بحاجة
الصفحه ١٧٨ : الناس وتزلزل خطبهم في حقّ ذي القربى وهو ولايتهم على
الأموال العامّة.
رؤية جديدة في فدك
ومما يدعم أنّ