الصفحه ١٧٣ : ...» وقد خفي عليهم أنّ ذلك حجّة على أبي بكر تخصمه من
جهتين:
الأولي: سلّمنا إنّ الخمس والفيء
والأنفال
الصفحه ١٨٦ : لِلْفُقَرَاءِ
وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي
الرِّقَابِ
الصفحه ١٨٨ :
تسألنا البيّنة؟ أفما من معين يُعين، وقد وثبتم على سلطان الله وسلطان رسوله،
فأخرجتموه من بيته إلى بيت غيره
الصفحه ١٩٣ :
وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ)
فنحن أصحاب الخمس والفيء وقد حرّمناه على جميع الناس ما خلا
الصفحه ١٩٥ : تضطلع بأهلية خاصّة، تتقيد
قيمومته صلىاللهعليهوآله
بما هو الرسول عليها.
وهذا الإقتضاء مطرّد في باب
الصفحه ٢١١ :
عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ
هَـٰؤُلَاءِ...................... ١٥٣
الصفحه ٢٢١ :
ق
قال لما زوّج رسول الله صلىاللهعليهوآله علیّا
فاطمة دخل علیها وهی تبکی............. ١٩٠
الصفحه ١١ : التساؤلات، ورفعِ تلك الشبهات
بما لا يبقى مندوحة لأحد تخفى عليه حقائق الدين وأصول المذهب.
إلّا أنّ أستاذنا
الصفحه ٣٢ : الحسين عليهالسلام
وزيارة الرضا عليهالسلام
«السلام عليك يا وارث فاطمة ...» الدالّ على وراثة إلهية بينها
الصفحه ٦٣ : عليهاالسلام
من المخاطرة بحرمتها وقدسيّتها قد جرى على حرمة وقدسيّة فاطمة عليهاالسلام؛
إذ خاطرت بحرمتها وقدسها
الصفحه ٦٤ :
الأول بانتصار قضية
علي عليهالسلام
في الإمامة، وإدحاض دعواه وصحبه فلم يمسك غيضه حتّى تكلّم بهجين
الصفحه ٦٥ : ، مما يعني بكل تأكيد كونها
طرفاً مهماً في بلوغ الرسالة العيسوية هذا المبلغ من الإقتدار على تحدي طغام بني
الصفحه ٧٥ : ذلك كلّه لم ما
وُجِدَ من الكافرين غير التكذيب والإفك؛ إمّا معاداة أو علواً على الله تعالى
بادعائهم
الصفحه ٧٦ : بِاللَّـهِ وَكِيلًا)(١).
فالقرآن كما استنكر على النصارى غلوهم
في المسيح وأمّه، كذلك استنكر على اليهود
الصفحه ٨٠ :
أُدْعي زوجَكِ
وابنيكِ حسناً وحسيناً. فدعَتْهم، فبينما هم يأكلون إذ نزلت على رسول الله