الصفحه ١٧٠ : ذوي
القربى ومطالبتَها به عند مخاصمتها لأبي بكر محتجةً على ذلك لكونها أول قرابة
النبيّ
الصفحه ١٨٣ :
الأنفال له بمعنى أنّ
له ملكية التصرّف وولاية التصرف فيها، وهذه الملكية في حين أنها ليست على حذو
الصفحه ١٨٤ : تقدّم
من أنّ الملكية ليست إلّا السلطنة على التصرفات.
نظير هذه الرواية ما ورد في بحار
الأنوار من أخبار
الصفحه ١٨٧ : : دعينا من أباطيلكِ،
واحضرينا من يشهد لكِ بما تقولين!!
فبعثتْ إلى عليّ والحسن والحسين وأمّ
ايمن وأسما
الصفحه ١٩٠ :
وهذا يعاضد ولايتها على هذه الأُمّة، إذ
الشفاعة لمجموع الأُمّة يستلزم كون الشفيع ذا صلة بين مجموع
الصفحه ١٩١ : ». (١)
التاسعة: وفي الجلاء والشفاء في خبر
طويل عن الباقر عليهالسلام
«وجُعِلَتْ نِحلتُها من عليّ خُمس الدنيا وثلث
الصفحه ١٩٦ :
منها: ما ورد من نصوص الفريقين ـ التي
مرّت في المقام الثاني ـ من أنه لم يكن لها كفو ـ لولا عليّ
الصفحه ٢٠٤ : عن عروة قال: أرادتْ فاطمة أبا بكر على فدك وسهم ذوي القربى فأبى
عليها» (١).
واستعرض جملة من ذلك ابن
الصفحه ٢٠٥ : قال: يعطي الإمام أقرباء رسول الله صلىاللهعليهوآله
على ما يرى.
وقال الثوري والحسن: يضعه الإمام حيث
الصفحه ٢٠٦ : للذي بعده فلما ولّيت رأيت أن أردّه
على المسلمين»(٢).
وغيرها من روايات أهل السنة الدالة على
أنها
الصفحه ٢١٥ :
نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا
الْمِحْرَابَ وَجَدَ
الصفحه ٢٣٢ : السادس: مباهاة الله عزّوجلّ بفاطمة (سلام الله عليها)
لرسوله الأمين صلىاللهعليهوآله...... ١١٩
المقام
الصفحه ٢١ :
وفيه جهتان من البحث:
الجهة الأولى:
حجّيتها على الأئمّة عليهمالسلام
لما كانت علّة الخلق هي
الصفحه ٢٧ : المراد أنّه ليس فيه من ألفاظ وآيات وكلمات القرآن
شيء، إذ علمها عليهاالسلام
بذلك بنزول جبرئيل عليها هو ما
الصفحه ٢٨ : .
قال أبو جعفر: ولما أراد اللّه تعالى أن
يُنزله عليها أمر جبرئيل وميكائيل واسرافيل أن يحملوا فينزلوا بها