الصفحه ٢٧ :
خلوّ القرآن الكريم
عن ذلك العلم المودع في مصحف فاطمة عليهاالسلام؛
إذ القرآن تبيان كلّ شيء، بل
الصفحه ٧٦ : فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا
سَوِيًّا)(٣).
وكذا بقية الأنبياء حسبما يذكره القرآن الكريم مع أقوامهم، فإنهم في
الصفحه ٧٥ : مِنْ إِلَـٰهٍ إِلَّا
إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ)(٢).
فقد دأب القرآن الكريم إلى كشف هذه
الإعتقادات المزيّفة
الصفحه ٩١ : «المسّ» هنا مسّ نفس الوجود
الخطي والكتبي للقرآن الكريم، إذ لا معنى لذلك بل الآية في مقام الإشارة إلى
الصفحه ١٢٨ :
الإسلام، ولم يُبده
قبل القرآن الكريم ولم يكن في متناول أفهام المسلمين في الصدر الأول، ثمّ
الصفحه ٤٧ : قاعدة
في باب المعارف أشارت إليها روايات أهل البيت عليهمالسلام
وهي أنّ ما ذكر في القرآن الكريم ـ من
الصفحه ٧٨ : الفريقين.
فإذا كانت مريم سيّدة نساء زمانها قد
حازت على تلك المقامات السامية التي شهد بها القرآن الكريم من
الصفحه ٢٣ :
يأخذون به، نظير حجّية النبي صلىاللهعليهوآله
في شأن القرآن الكريم الذي هو مصدر علوم الأئمّة
الصفحه ٤٠ : تمسُّ الحقيقة
العِلْوية الملكوتية للقرآن الكريم في اللوح المحفوظ كما تقدّمت الإشارة إلى السور
القرآنية
الصفحه ٥٣ : الغالب إلّا للأنبياء المرسلين من طبقة أولي العزم
وفي بعض حالاتهم. فهذه منقبة ومقام عظيم يتلوه القرآن
الصفحه ٦٦ : المتمم لحجّية عيسى ورسالته.
فنرى أنّ القرآن الكريم في السور
العديدة لا يدحض اعتقاد المسيحيين
الصفحه ١١٦ : عنه القرآن الكريم: (كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ
السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا
الصفحه ١٥١ : والمودّة وغيرهما ـ فهي من الثقل الثاني وعدل
القرآن الكريم الواجب علي الأُمة التمسّك به. فالتمسّك بها شرط
الصفحه ٢٢٥ :
المصادر
القرآن الکریم
نهج البلاغة
١ ـ الامالي، محمّد بن الحسن
الطوسی
انتشارات بعثت؛ ١٤١٤
الصفحه ٧٢ : بهما القرآن لقوله تعالى: (إِذْ قَالَ اللَّـهُ
يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ