الصفحه ١٧٧ : بَلِّغْ مَا
أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
وَاللَّـهُ
الصفحه ١٩٨ :
إذ من الواضح أنّ مفاد اشتقاق النور هو
بيان لمقاماتهم عليهمالسلام
بحسب التكوين المترتب عليها
الصفحه ٢٠٠ :
بنا، ثم يكون هم
وعليّ سواء؟»(١).
وتقريب دلالتها أنّه عليهالسلام
جعل الملازمة بين من يباهل بهم
الصفحه ٢٠٤ :
الله ولحقّ رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وحقّ قرابته وأنا أقرأ من كتاب الله الذي تقرأين منه، ولم
الصفحه ٢١٤ :
مَا
سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ.......................................... ١٠٢
مَا
الصفحه ١٣ : الفريقين تُشير بشكل خفي إلى جميع هذه المقامات وتداولها كأنها من
مسلّماتهم، وهذا ما امتازت به هذه البحوث
الصفحه ٣٢ :
من ذرّيتها أوصياء
لها كما هو الحال في كون الإمام اللاحق وصيّ الإمام السابق.
وكما ورد في زيارة
الصفحه ٤٣ : الأنوار الخمسة عليهمالسلام
كما في روايات اشتقاق النور كما تقدم وسيأتي مفصلاً كذلك.
أمّا من السنّة
الصفحه ٥٤ :
الأخضر عليها المتضمن
لأسماء الأئمة عليهمالسلام
وما ورد من أنّ مصحفها عليهاالسلام
متضمّن للوصيّة
الصفحه ٧٣ :
في انبثاق الديانة
المسيحية لكمال حجّيتها التي من المفترض أن تكون من دواعي الديانة المسيحية، إلّا
الصفحه ٨٨ :
عِلِّيُّونَ
كِتَابٌ مَّرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ)(١).
فشهادة كتاب الأبرار من قبل
الصفحه ٩٦ : : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال لعليّ: «أنت منّي بمنزلة هارون من موسي إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٩٩ :
يخفى أنّ تعيين
الخمسة عليهمالسلام
للمباهلة لم يكن موكولاً للنبيّ صلىاللهعليهوآله،
بل بأمر من
الصفحه ١١٠ : مريم من بدء الحمل، فإنّ فاطمة عليهاالسلام
حيث أنّها تحتلّ مقام الحجّية ـ المشار إليها سابقاً ـ فيُعطي
الصفحه ١٣٩ : ».
فقال أبو بكر: أنا عائذ بالله تعالى من
سخطه وسخطك يا فاطمة؟ ثم انتحب أبو بكر يبكي حتّى كادت نفسه أن تزهق