الصفحه ٢١٦ : الْمَوْتَىٰ........ ٩٣
وَمَا
أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِلَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ
الصفحه ٦٢ :
زوج، إحدى مقتضيات
نبوّة عيسى وشريعته المباركة. فحجّيتها عليهاالسلام
هي من حيث أنها المبلّغ الأول
الصفحه ١٩٧ :
وهذه الروايات المتقدّمة تدلّ على نحو
مشاركة لها عليهاالسلام
في الولاية لما هو مقرّر من تلازمها
الصفحه ٣٤ : المعصومين عليهمالسلام
اللدنيّة منه تعالى.
وفي الرواية إشارة إلى أنّ علياً عليهالسلام
كان يخطّ ما يمليه
الصفحه ٥٩ :
بِيَحْيَىٰ
مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ)(١).
على أنا لا نغفل عما تقدّم من دعاء زكريا من
الصفحه ٦٣ :
قَالُوا
كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا)(١).
فهذا النمط من المجاهدة والمخاطرة
الصفحه ١٤٩ :
لها إلّا أن يكون على
درجة من الخطورة والمنزلة بحيث لا يُقبل الإيمان بتلك العقائد والعمل بتلك
الصفحه ٣٨ :
المعصومين عليهمالسلام
فهي بالتالي حجّة عليهم.
ومما يؤكّد أنّهم من نور واحد ما روي عن
الرضا
الصفحه ٩٠ :
الأبرار. والسلسبيلُ
الذي هو مصدر المقرّبين والعين التي يسقون منها هو رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦ : الترتيب من نور النبيّ صلىاللهعليهوآله
ونور عليّ، ثم اشتقاق نور الحسنين من نورهم مما يدلّ على كون رتبتها
الصفحه ٣٧ :
فأطاعَتْهُ، وخلق
منّي ومن عليّ ومن فاطمة، الحسنَ والحسينَ، فدعاهما فأطاعاه.
فسمّانا الله
الصفحه ٥٠ : أَبْغِيكُمْ إِلَـٰهًا وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ)(٢)
وكذا قوله تعالى: (وَرَزَقْنَاهُم
مِّنَ
الصفحه ١٢٢ :
صلبور فيكون تنفيساً
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
ما وجد في نفسه الكبيرة من جهة فعالهم وهدماً
الصفحه ١٢٩ : ، لعدم وروده فيما صدر من أحاديث النبيّ صلىاللهعليهوآله
للعامّة.
فمجمل ذلك أنّه برهان على صدوره من
الصفحه ١٦٤ : ،
وهذا لا يتوفّر إلّا في مَن عُصِمَ من ناحية العلم والعمل.
الثاني: إنّ مقتضى آية التطهير هو عصمة
خصوص